![]() |
افتح (ي) لنا قلبك !!
كثيرا ما تعترض طريقنا بعض المشاكل والصعوبات ، فتختلف طرائق معالجتها باختلاف شخصيتنا وكيفية تكوينها - -ما الطريقة التي تعالج بها مشاكلك؟! - الهروب - المواجهة -الاستعانة بأحد -التريث في اتخاذ القرار مع التخطيط الجيد افتح ( ي) لنا قلبك وشاركْ(ي)نا بعض الصعاب التي تم تجاوزها وبنجاح.. |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
فكرة جميلة.. قد تجعلنا نفيد من تجارب ونتائج المشاكل..
الله ينجنينا منها.. لكني أرى معالجة المشكل تكون حسب نوع المشكل ومن المتسبب فيه لي عودة لاحقة إن شاء الله |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
أعالجها بشتى الوسائل والحيل اللجوء لصديق والتريث باتخاذ القرار أو المواجهة
جميعها حيل تؤدي لنتيجة ما... |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
أعجبتني فكرة الموضوع جدا د. رجاء ..وعن نفسي أحب المواجهة وأحبذها في شتى الموضوعات ، وأما التريث في اتخاذ القرارات فتلك حكمةبالغة ،و لابد من تطبيقها في جميع موضوعاتنا ومشكلاتنا، حتى لا يتم التقصير في اختيار الحل الأمثل ، ولو لم يكن ، ولو اكتشف غير ذلك فيما سيكون مستقبلا ، يكفي أن لن يعتلينا الندم حال التقصير ..
وعلى سبيل الضحك ، بعض المواقف تستدعي الهرووووووب ، والفكاك بالجلود (ابتسامة) |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
موضوع شيّق وممتع ومفيد أيضا ..
لكل انسان اسلوبه ووسائله في حسم المشكلات التي تواجهه في الحياة .. ومشكلات العصر كثيرة منها الاجتماعية والاسرية والاقتصادية أو معيشية أو عائلية أو عاطفية أو وظيفية وغيرها، وأحيانا تتسع بعض المشكلات مما يتطلب تدخل العشيرة أو القبيلة (هذا كثير ما يحدث في مجتمعنا العراقي) لأن تأثير العشيرة كبير ومؤثر . ولكن ما أراه أن مواجهة أية مشكلة وعلاجها تكمن في : 1) فهم المشكلة بكل أبعادها . 2) النظر في آثارها . 3) استشارة الأهل فيما ينبغي عمله . 3) البدء بالحل من خلال طرف آخر (ثالث) إن كان النزاع بين اثنين ، ومن خلال الحوار والعقلانية ومحاولة حلها بأقل الخسائر .. عافاكم الله وعافانا من منغصّات هذه الدنيا وطوارقها .. |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
على ما يبدو القلوب مغلقة .. تحتفظ بمفاتيح المشكلات ولا تشاركنا طريقة حلها..
شكرا لكم وعلى تجاوبكم الجميل |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
اقتباس:
|
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
لكل مشكلة طريقة حل ( الله ينجنا من المشكلات) وقد يختلف الحل عن الشخص الواحد حسب حالته النفسية عند تلقيه للصدمة ( المشكلة) وحسب ما لديه من تراكمات .. الله يحفظ..
لذلك وجب التريث دوما ولو أن الضغوطات الكثيرة أحيانا تبعدنا عن هذا التريث وتجعلنا أمام لحظة إصدار الأحكام مباشرة |
رد: افتح (ي) لنا قلبك !!
اقتباس:
وهذا تحديدا أكثر ما يؤلمنا بعد فوات اللحظة ، منذ أدركت ذلك ، وحتى لا يعتريني الندم على شيء قد كنت فعلته في لحظة تسرع أوعدم تريث في إصدار الأحكام ، فأكثر ما يخيفني الندم على شيء فات وكان يجب أن أفعله ، أو شيء مضى وكان يجب ألا أفعله .. فمضيت تشغلني وتؤرقني فكرة الندم تلك بعد فوات الأوان ، لذا ربما أظل سنوات وسنوات أفكر وأحكم القرار باختباره في شتى حالاتي ، لكي أتأكد من أنه مهما حدث لن يجرؤ الندم المرور بجانبي ، فأنا والندم لا وفاق بيننا ، ولا أي تفاهم ولا حتى استلطاف ...🥺 |
الساعة الآن 59 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية