![]() |
دعني بربك
دعني بربك
.. ماعدتَ للوصلِ إلا كي تفارقني فارحلْ بخيرٍ عسى الديانُ ينسيني ما كنتَ لي يوماً سوي تعبٍ وخنجرٍ في الحشا عاش يدميني يا من تولىَ كبرَهُ دومًا وأهملني وأرخصَ الدمعَ من عيني وخلاني في ليلِ سهدي ووجدي أصطلي شوقي وأرقبُ الوقتَ يقتلني ويحييني دعني وذكراكَ لا تفتح خزائنها مازال حبكَ يسري في شراييني ومازلتُ أهرب منها كلما هلت أطيافُكَ الحيرى تناجيني دعني بربك إني عشت في شكٍ.. ماذا أقول إذا ما عدتَ تُغريني Adel 23 / 6 / 2021 |
رد: دعني بربك
ماعدتَ للوصلِ إلا كي تفارقني فارحلْ بخيرٍ عسى الديانُ ينسيني قصيد على البسيط..رقيق شفيف..معبّر صادق..الجميل عادل..تطوّرت لغتك الشعرية بشكل لافت..فهنيئا لنا بشاعر جميل !! فقط إليك بعض الملاحظات:اختر البحور الصافية لقصائدك التفعيلية أو الحرة.. تعطيك أكثر حرية.. ـــــ هناك بعض الكسور في الوزن عليك تداركها.. ـــــ أشجّعك على الاستمرار في هذا اللون من الأشعار فأنت فيه مُجيد...شكرا لك.. |
رد: دعني بربك
ما أرقها وأعذبها من كلمات !! دمت مبدعا أ/عادل أبو عمر
|
رد: دعني بربك
وجع على وتر الإبداع غنى فأمتع.
شكرا لك أستاذ عادل هذه النتيرة الحبلى بالأحاسيس المعبرة. |
الساعة الآن 29 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية