|
إلي؟! ...
إلي كم كلمة كتبت؟ كم رسالة بعثت؟ إلي كم هدية قدمت؟ كم قصيدة ؟ كم عَبرة وكم عِبرة؟ أعُدُّها؟ موجودة هي لتعد؟ أم أنها مسروقة من أحرف قديمة كانت هدايا من قبل أن أكون؟ إلي؛ كم حبا.. إلي قدمت؟ كل حبك لي كان حلما.. كان وهما جميلا يسقى بدموع اليقظة.. حب؟! ما الحب إن لم يكن منك حقيقة؟ ما الحب إن لم أغرس رأسي بصدرك وأنت تلهو و بقلبي ترتع وتمرح؟ |
رد: إلي؟! ...
بورك قلمك خولة
وبوركت مشاعرك حفظك الله وأدام إبداعك |
رد: إلي؟! ...
وبوركت أستاذ رشيد
شكرا لك |
رد: إلي؟! ...
ليست كالكلمات اليوم كلماتك ، ورغم أنها إليك ، فدعيني أقول إلي ، إلينا ،إليهم ..إلى كل من ... ومن .... ومن ..... حتى تعلمي أنك بلا ذنب ، ولا خطيئة ، حين كتبت إليهم أيتها المعبرة عن شعور الأخرين بقدرة ...أبدعت خولة
لكنها نامت عيوني ، حيث شلت أحرفي عن التعبير .. أجمل عيد أتمناه لك .. |
رد: إلي؟! ...
عزتي مرورك ممتع دائما
|
رد: إلي؟! ...
إلي إلي .. إليك تعال إلي وعانقني تعال وإليك ضمني وبين ذراعيك اجعلني تعال إلي.. فأنت حزين لعلي ببلسم صدري أمحو عن قلبك ذاك الأنين تعال وابك على خدي تعال واطرح دمعك بعيني أواسيك لكن عن شيء لا تسألني تعال وبطريقك ارم أوجاعنا تعال إلي وكن دواء لدائي إلي فلتأت واغرس بقلبي .. لا .. بقلبك .. بروحك.. بمهجتك صورتي تعال واطرح الآلام بعيدا والأحزان إلي فلتأت ، ودعني بقلبك الدافئ عسلا بدمك الساخن سكرا دعني فيك لتنساك .. لتنسانا الأحزان |
رد: إلي؟! ...
لكلماتك سحر لا يقاوم خولة .. في كل حرف نغمة شجية تطرب القلب والحواس ..
في كل مرة تذكرني كلماتك بمقطع غنائي جميل .. وهذه المرة أحالتني إلى مقطع من أغنية "مدرسة الحب" لكاظم الساهر وللشاعر نزار قباني . علمني حبك أن أحزن وأنا محتاج منذ عصور لامرأة تجعلني أحزن لامرأة أبكي فوق ذراعيها مثل العصفور شكرا خولة على هذا الإمتاع . |
رد: إلي؟! ...
وشكرا على مرورك المزهر أغنيات أستاذ رشيد
|
رد: إلي؟! ...
اقتباس:
كلمات جميلة كعادتك ، وقد رأيتها في الحلم قبل الجميع :) وصورتها ، ولازالت نسختها على هاتفي .. |
رد: إلي؟! ...
اقتباس:
وتحقق الحلم هيههيهي فصار هنا.. والأخرى ما تزال صورتها على الهاتف أيضا؟! |
| الساعة الآن 30 : 09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية