![]() |
تطريز
ف: فلسطينُ الرؤى أختُ الجزائرْ
إليها القلبُ في معناهُ سائرْ ل: لها نسَجَ الخلُودَ جزائِريٌّ وألْبسَها المحبّةَ والْبشائرْ س: ستَحملُها القلوبُ ضياءَ نبْضٍ لتُوقدَ بسْمَتينِ بِلَيلِ حائِرْ ط: طريقُ الحُبِّ تعبُرهُ إلينا وتُرخي فوقَهُ نغماتِ طائرْ ي: يكادُ النصرُ يحضنُها طويلًا ويُنهي كلَّ مُغتصِبٍ وجائِرْ ن: نَمَتْ في أضْلُعِ الأوراسِ عِشْقًا كما تنْمو زغاريدُ الْحرائِرْ #النورس_المغناوي |
رد: تطريز
ب: بيني وبينَ حرُوفي قصَّةُ الحُبِّ
ترمِي إلى لُجَجِ الإبداعِ باللُّبِّ غ: غنّيتُ.. سالتْ تلاحيني على ورَقٍ وانْسبْتُ نُورًا لها مِنْ حِكْمةِ الربِّ د: دُنيايَ واسعةُ الأحلامِ تحْسَبُني أخمدْتُ أشْرسَ داءٍ في يدِ الطبِّ ا: الصّبْرُ والحِبْرُ لي أحلى مُصاحبةٍ لولاهُما لمْ أُضِئْ كالعاشقِ الصّبِّ د: دربِي عُيُونٌ أُغنّي في بَآبِئِها كالدّمْعِ ليْسَ بمُنقادٍ فمُنْصَبِّ!! س: سافرتُ فيَّ إلى قلبي فلا لُغتي تسخو بقافلةٍ تُنْجي منَ الجُبِّ ا: المجدُ مُنسدِلًا بي أرتديهِ أنا في غبطةِ الليثِ لا في ورطةِ الدبِّ.. ي: يخشى المدادُ فمي إذْ كُلّما اشتعلتْ رؤيايَ قُلتُ لِريحٍ مُرّةٍ: هُبِّي ح: حُفِظْتُ مِنْ لهَبِ الألفاظِ ما شرِبتْ منّي مسامِعُكمْ شيْئًا منَ السّبِّ.. #مايستروالشعراء |
الساعة الآن 54 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية