![]() |
أسمعه..!
أسمعه همساً خافتاً، كأنه نسمة صيف تهب على وجهي. صوتٌ مألوفٌ وغريبٌ في آن واحد، يحملني إلى أعماق ذاكرتي، أراه كشريط سينمائي يتجول في مخيلتي، يصور لي لحظاتٍ جميلةٍ وأخرى مؤلمة... هل هو صوت ضميرٍ يناديني؟ أم هو صوتٌ من عالمٍ آخر؟ لا أدري، لكنني أشعر بالراحة حين أسمعه، وكأنني أعود إلى نفسي الحقيقية، إنه الصوت الذي يذكرني بأنني لست وحدي، وأن هناك من من يشاركني همومي .. أحزاني .. أمنياتي !
|
رد: أسمعه..!
وهو صوت صاح له صورة حية تنبض هنا بالكلمات...
خاطرة جميلة أستاذتي |
رد: أسمعه..!
وحضورك الأجمل .. غاليتي
دمت بخير وسكينة |
رد: أسمعه..!
لكل منا صوت يسمعه تذكرنا به خاطرتك حين نتغافل عنه ، بهمس كلماتك الراقية ..
|
رد: أسمعه..!
اقتباس:
دمت وسلمت |
رد: أسمعه..!
هو صوتنا الآخر؛ الدفين في أعماقنا، يحضر لحظة وحدة سكينة وتأمل؛ يقرؤنا أسطرا ونصغى إليه كي نعتبرا.
خاطرتك أستاذة رجاء نجدها تتحدث بلسان جماعي، دام الحرف البهي |
رد: أسمعه..!
اقتباس:
شكرا ودا |
الساعة الآن 40 : 07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية