![]() |
هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
في قيظ جحيم الوجع الذي لا يحتمل..
شلالات دم الأبرياء وأشلاء الطفولة البريئة .. ظلام الوحشية الاستعمارية ومستنقعات الخيانة والعمالة والتواطؤ براكين العفن والنتانة والانحطاط !!!!! يمسي الإحباط سيّد الموقف .. ولأن لا أحد يستسيغ تجرع اليأس والتصالح مع وجع الضمير أمام الشلل عن الفعل نبحث عن شيء يعطينا قدرة على الصبر بمواجهة واقع مأساوي..! الإيمان بالله سبحانه لا شك أنه الحصن الطبيعي ولكن حين نخاف حتى من غضب الله لأننا نستسلم للإحباط ونعجز عن الفعل في زمن يكون فيه الجهاد فرض عين .. نختبئ ونرجو ونبحث وكأننا نحول النصوص الدينية لما يشبه التنجيم لتمنحنا القدرة على أن نستمر بالحياة والتنفس .. تناول الماء والطعام.. النوم والعمل إلخ.. تنقسم يوميات الحياة ما بين سماع أخبار ننهار من هولها وقراءات وتحليلات سياسية وفريق ثالث من يتحدثون باسم الدين ، بعضهم من الموثوقين والآخر ( الله أعلم بجلهم أو بعضهم ) .. نرتاح من الأخبار بأحاديثهم وربطهم الأحداث بالأحاديث النبوية الشريفة ، ومؤشرات زوال الاحتلال من خلال كل هذا التمادي بالإجرام والوحشية إلخ.. نبكي كثيراً .. نطمئن قليلا .. نترقب أحياناً تحقق ما تشير له المؤشرات المتفاءلة على اختلافها..! السفياني معركة هارمجدون رباط عسقلان تحرير بيت المقدس نهاية الصهاينة عند علوهم حتى.. تفكك أميركا إلخ... ما رأيكم وماذا ترون ؟؟ هل نحن على مشارف زوال إسرئيل ؟ هل نحن أمام تمددها وفرض إسرائيل الكبرى ؟ بالإضافة للاستفتاء الذس سأفتحه أرجو أن نناقش المجريات وربطها بالأحاديث النبوية الشريفة ، وما هو السيناريو القادم؟؟ |
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
شكراً
قمت بالتصويت |
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
تم التصويت..
|
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
بين ما نريد وما نرى تقف الحيرة بين القلوب والفكر والواقع.. نتردد، نتساءل، نرجو الله ، نتألم ونأمل...
تم التصويت |
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
تم للتصويت
|
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
تم التصويت
مع احترامي وتقديري |
رد: هل نحن على مشارف زوال دولة العدو أم تمددها وزوالنا نحن؟؟
تم التصويت ..
ولي عودة للإجابة عما قدمته صديقتي من أسئلة تثير العقل وتجعلنا نحلل ونقارب ونتساءل .. شكرا .. تقديرا |
الساعة الآن 03 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية