![]() |
ربما جرحت مشاعركم
ربما جرحت مشاعركم ربما جرحت مشاعركم عندما أرسلت لكم هذه الصور. ولكن بعد أن استلمتها وكنت على وشك محو الصور, مثلها مثل إيميلات أخرى لاتهمنى. أخذت منى الصورة لحظه أخرى قبل أن ألغيها بالنظر الى آخر نظره للأم وهي تمعن النظر لوجه أبنها (لقد كانت آخر نظره قبل وفاتها – انظر للصور التاليه) و تساءلت ؟ ماذا كانت تريد أن تقول له و لم تستطع؟ أتركك يا ولدي الآن في دنيا لا يعلمها الا الله (ساعدني )
وحسبى الله و نعم الوكيل
|
رد: ربما جرحت مشاعركم
[frame="1 10"]
الأخت الغالية أستاذة ناهد.. تحياتي الكلمات معبرة ، كان الله بعون أهلنا في فلسطين فأحوالهم لا تحتمل حسبنا الله ونعم الوكيل ولكن الرابط لا يعمل يمكنك إضافة الصورة بطريقة التظليل والنسخ ثم الإضافة باللصق Paste وبهذا تنقلين الصورة مباشرة كماهي دون حاجة لأي رابط فالأدوات كما تعلمين عندنا هنا ولله الحمد متطورة وتسمح بنسخ الصور ولصقها تماماً بذات طريقة نسخ النصوص. كل الشكر والتقدير لك يا غالية [/frame] |
رد: ربما جرحت مشاعركم
الاستاذة هدى \ حفظك الله آمين شكرك على مداخلتك كنتُ مصرة على نشر هذا الموضوع وتعبت من أجل وضع الصور ولكن الحمد لله تم وضعهم دمت بصحة وعافية |
الساعة الآن 37 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية