![]() |
السودان / في رحاب وطننا العربي
1 مرفق
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/30.gif');border:4px groove silver;"][cell="filter:;"][align=justify]
جغرافيا السودان ملف مرفق 510
نتيجة لكبر المساحة هذه تباينت بيئات السودان الآيكلولوجية وموارده وثرواته الطبيعية كما تعددت أجناس سكانه وأعراقهم وثقافاتهم. أن موقع السودان الاستراتيجي وغني موارد وثرواته الطبيعية جعله احد محاور التنافس الاستعماري القديم في إفريقيا. كذلك ظل السودان يمثل أحد أطماع الاستعمار الحديث، خاصة بعد أن شحت موارد العالم الطبيعية وأصبحت مشكلة الغذاء في المستقبل هاجساً يؤرق العالم المعاصر.
تتكون سهول السودان من أنواع مختلفة من التربة أهمها ..
وتتصف أمطار السودان بأنها تصاعدية تتحكم في حركة الفاصل المداري شمالا وجنوبا بين خط الاستواء ومدار السرطان. باستثناء ساحل البحر الأحمر حيث المطر الشتوي، يقتصر هطول الأمطار على فصل الصيف. وتبلغ أعلى معدلاته في شهر أغسطس حيث يبلغ الفاصل المداري أقصى امتداد له شمالاً. تسود سمات الصحراء في أقصى الشمال حيث يقل المطر السنوي 50ملم وتزيد كمية الأمطار وكذلك طول المطر الزراعي تدريجياً نحو الجنوب حيث يصل المتوسط السنوي للأمطار 1400 ملم وطول الموسم الزراعي في أقصى الجنوب. هطول الأمطار المتقطع وتكرار موجات الجفاف التي تتفاوت في طولها وحدتها خاصة الأجزاء الوسطى والشمالية يمثل أحد المميزات المناخية الهامة في السودان. كانت أقصى موجات الجفاف في القرن الحالي هو جفاف الساحل (1968/74) وجفاف (1983-1985) والذي اتخذ بعداً مأساوياً وامتدت آثاره لتشمل البيئة الطبيعية والبنيات الاقتصادية والاجتماعية.
تستغل مياه النيل وروافده في الري وتوليد الكهرباء من خزانات الرصيرص وسنار وخشم القربة وفي الملاحة وصيد الأسماك اتفاقية مياه النيل لعام 1959 منحت مصر 55.5 مليار متر مكعب سنويا من مياه النيل والسودان 18.5 مليار متر مكعب ومن المؤمل أن يضيف مشروع قناة جونقلي في جنوب البلاد والتي توقف العمل بها لظروف أمنية حوالي 2.4 مليار إلى نصيب كل من الدولتين. بالإضافة لمنظومة النيل يزخر السودان بالعديد من البحيرات الداخلية والأودية الموسمية التي تلعب دوراً هاماً في حياة السكان الاقتصادية، خاصة في شرق البلاد وغرب البلاد. مخزون المياه الجوفية يقدر بحوالي 9000 مليار متر مكعب تتوزع بين حوضين جوفيين رئيسيين هما الحوض النوبي الرسوبي في شمال غرب السودان وحوض تكوينات أم روابة في جنوب وسط السودان. أما تكوينات الصخور الصلبة والتي تتركز في الشرق وغرب الوسط وجنوب غرب البلاد فأنها تمثل حوضاً جوفياً فقيراً. يستغل السودان حاليا حوالي 2 مليار متر مكعب من المياه الجوفية لأغراض الري والاستخدامات المدنية. التغذية السنوية للمياه الجوفية تقدر بحوالي 4.5 مليار متر مكعب. البحر الأحمر منفذ السودان الملاحي إلى العالم الخارجي به مواني بورتسودان وسواكن وأوسيف بالإضافة إلى مراسي أخرى صغيرة متعددة. ويتميز ساحل البحر الأحمر بوجود غابات القرم (المانقروف) التي تنمو في الخلجان والشعب المرجانية التي تأوي أصنافا متعددة من الحياة البحرية النادرة. وكذلك يشتهر البحر الأحمر بجزره الرملية ذات الطبعة الساحرة وهذه جميعها تعتبر عاملاً هاماً في صناعة السياحة بالسودان مستقبلاً. تزخر البيئات المائية العذبة والمالحة بمجموعات متنوعة من الأسماك والقشريات والقواقع البرمائية. ويتملك السودان ثروة هائلة من الأسماك إذ بالإمكان إنتاج أكثر من 140.000 طن سنويا منها 35.000 طن من البحر الأحمر و100.000 طن من نهر النيل وفروعه و5.500 طن من بحيرة النوبة. ورغم ذلك فان الإنتاج السنوي الحالي ضعيف للغاية، يقل عن 10% كما أن متوسط الاستهلاك السنوي للفرد ضئيل جداً (حوالي 1.3كجم).
[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: السودان / في رحاب وطننا العربي
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/30.gif');border:4px ridge deeppink;"][cell="filter:;"][align=justify]
أقاليم السودان النباتية - المصدر ويكنز (1991) وتغطي الغابات حوالي 12.7 مليون فدان (5.3 مليون هكتار) أي حوالي 2.4% من مساحة السودان. أكثر من 60% من هذه الثروة في جنوب البلاد. الصمغ العربي أهم منتجات الغابات في السودان ويقد الإنتاج السنوي حوالي 45000 طن تساهم بحوالي 20% من قيمة الصادرات في البلاد. كذلك تمثل الغابات المصدر الرئيسي للطاقة حيث تساهم بحوالي 87% من جمل استهلاك الطاقة في السودان. بالإضافة إلى ذلك تلعب منتجان الغابات دورا هاماً في الصناعات الشعبية الفلكلورية. كما يدخل الكثير منها في العلاج الشعبي.
البترول بدأ البحث عن البترول منذ عام 1959في منطقة البحر الأحمر ثم تحول البحث في السبعينات إلى غرب وجنوب السودان في عام 1996 بدأ الإنتاج (10.000 برميل في اليوم) للاستهلاك المحلي حيث تم تشيد وتشغيل مصفاة الأبيض. في سبتمبر 1999بدأ الإنتاج التجاري والتصدير (150.000 برميل في اليوم) بعد أن اكتمل خط الأنابيب الناقل من حقول البترول في بانتيو والوحدة وهجليج إلى ميناء بشائر إلى ساحل البحر الأحمر (1619 كلم).
وتتمثل أهم مؤشرات التدهور في الآتي ..
تضافرت مجموعة عوامل طبيعية وبشرية للإخلال بالتوازن البيئي وتدهور الموارد الحيوية أهم هذه العوامل ..
[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: السودان / في رحاب وطننا العربي
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/30.gif');border:4px ridge deeppink;"][cell="filter:;"][align=justify]
إنسان السودان
أما الذين هم دون سن الخامسة والعشرين فيمثلون 61.5 بينما يمثل كبار السن (60 سنة أو أكثر) 3.8 % (جدول رقم : 2) كل هذه الأرقام ذات دلالات اقتصادية واجتماعية هامه.
النمط55/1956197319831993حضر8.818.520.529.2ريف مستقر77.570.068.568.1بدو13.711.54.112.7 جدول (2) توزيع السكان حسب نمط المعيشة 55/1956-1993(%)
من أهم خصائص التحضر في السودان .. 1- النمو الحضري غير المتوازن والتفاوت الكبير والواضح في حجم ورتب المدن. حيث نجد أن حجم المدينة الكبرى الأولى – الخرطوم – يعادل أكثر من 10 مرات حجم المدينة الثانية. في ولاية البحر الأحمر نجد أن حجم مدينة بورتسودان – المدينة الأولي – يعادي حوالي ثلاثين ضعفاً حجم المدينة الثانية. 2- التوزيع غير المرتب للمدن حيث يتمركز معظمها على امتداد خط السكة حديد في محور شرقي – غربي يتوسط الحزام البيئي الهش لنطاق السافنا بينما يتمركز بعضها على الشريط النيلي وكلا المنطقتين ذات كثافة سكانية عالية. تعرضت المدن السودانية خلال العقدين الأخيرين إلى ظاهرة الاسترياف نتيجة الهجرة المتزايدة من الريف إلى المدن مما نتج عنه امتداد أحزمة السكن العشوائي حول هذه المدن وتدهور البيئة الحضرية مع عدم مقدرة هذه المدن على استيعاب فائض قوي العمل والإنتاج، الأمر الذي جعل غالبية هؤلاء المهاجرين يجدون طريقهم إلى القطاع الاقتصادي غير الرسمي والذي أصبح يستوعب مالا يقل عن 50% من قوى العمل والإنتاج هذه.
عدم الاستقرار السياسي في كثير من دول الجوار الإفريقي خاصة إثيوبيا وإرتريا وتشاد وزائير ويوغندا جعل الكثيرين من سكان هذه الدول يستقرون في السودان كلاجئين. ويقدر عدد اللاجئين في السودان اليوم بحوالي مليون شخص. غالبيتهم إريتريون مما يجعل السودان واحد من بين العشرة دول الأولى في العالم استضافة للاجئين. ويتركز معظم اللاجئين (حوالي 70%) في مدن وأرياف شرق السودان، بالإضافة إلى المدن الكبرى في وسط السودان (خاصة الخرطوم).
بسبب تداخل وانصهار هذه المورثات فقد انتظمت السودان منظومة من العادات والتقاليد شملت كل جوانب الحياة وميزت الشخصية السودانية. فبالرغم من آثار التحديث لا زال السودان يحمل سمات الموروث الريفي المتمثلة في التضامن المجتمعي القوي والتكافل والحس الوطني الفاعل. وقد انعكس كل ذلك في مظاهر عديدة مثل تربية النشء وفي تقديس الحياة الأسرية والعمل على تنمية أواصر القربى مع تقديم واجب الاحترام للقادة التقليديين من نظار للقبائل ومشايخ وعمد وكبار السن ورموز دينية والذين ساهموا جميعاً بقدر كبير في قيادة المجتمع وإدارة شئونه.
يشكل الرقص والغناء والموسيقي عناصر فاعلة من عناصر الوعي الاجتماعي إذ لا يخلو منشط من مناشط الحياة الاجتماعية منها، كما تستخدم وبأشكال مختلفة في الأفراح وكذلك الوفاة والنفير والأعياد والمناسبات القومية والإقليمية والمحلية. وقد لعب الثقافة الإسلامية العربية دوراً فاعلاً في انتشار ممارسات الطرق الصوفية الموسيقية. كذلك لعبت الأغنية والشعبية منها وجه التحديد دورا مؤثراً أكثر من غيرها من أدوات الإبداع الشعبي وعن طريقها يمكن التعرف على خصائص المجتمعات السودانية وتاريخها السياسي والاجتماعي وهويتها الثقافية وممارساتها الطقسية. وقد نقلت الأغنية الشعبية في السودان الكثير من المعارف والمأثورات والحكم الشعبية بين مختلف الأقاليم لما تتمتع به من خاصية نتج عنها كسر الحواجز الإقليمية والإثنية والعرقية كما حملت تعدد الثقافات ونشرها فكانت عاملاً هاماً من عوامل الانصهار الثقافي والاجتماعي وبلورة الوعي القومي وتكامل الذات السودانية. أما في الجانب التشكيلي فقد كان لثراء وتنوع إنسان السودان دورا فاعلاً في صيغ إبداعاته التشكيلية بذلك التنوع وتلك الكثرة فأنتج دوراً في مجالات النسيج والمصنوعات اليدوية وأعمال الفخار والنحت وخلافه عكست جمعها خصوصية كل منطقة وثراء التنوع في السودان وبذلك جمع فن التشكيل في السودان بين الواقعية والتجريد وبين الكثرة والتنوع في روعة وجلال. [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: السودان / في رحاب وطننا العربي
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/30.gif');border:4px ridge deeppink;"][cell="filter:;"][align=justify]
ملخص أصل التسمية: من «بلد السودان» (بلد السود) في الماضي، كان شمال البلاد (بين الشلالين السادس والأول للنيل) يعرف بالنوبة أي «بلد الذهب» باللغة المحلية، وكان السودان يُسّمى «مملكة مروة» ثم «مملكة شنعار» من 1605 إلى 1821، وبعدها السودان الإنجليزي ـ المصري. ـ الاسم الرسمي: جمهورية السودان الديمقراطية. ـ العاصمة: الخرطوم. ديموغرافية السودان ـ عدد السكان: 36080373 نسمة. ـ الكثافة السكانية: 14 نسمة/كلم2. ـ عدد السكان بأهم المدن: ـ الخرطوم: 931778 نسمة. ـ أم درمان: 1273077 نسمة. ـ بور سودان: 313385 نسمة. ـ الأبيض: 233096 نسمة. ـ نسبة عدد سكّان المدن: 35%. ـ نسبة عدد سكّان الأرياف: 65%. ـ معدل الولادات: 37,89 ولادة لكل ألف شخص. معدل الوفيات الإجمالي: 10,04 لكل ألف شخص. ـ معدل وفيات الأطفال: 68,67 حالة وفاة لكل ألف طفل. ـ نسبة نمو السكّان: 2,79%. ـ معدل الإخصاب : 5,35 مولود لكل امرأة. ـ توقعات مدى الحياة عند الولادة: ـ الإجمالي:56,9 سنة. ـ الرجال: 55,9 سنة. ـ النساء: 58,1 سنة. ـ نسبة المتعلمين: ـ الإجمالي: 46,1%. ـ الرجال: 57,7%. ـ النساء: 34,6%. ـ اللغة: العربية هي اللغة الرسمية للبلاد ، تليها النوبية، الإنجليزية، لهجات محلية. ـ الديانات: مسلمون 70%، معتقدات محلية 25%، مسيحيون 5%. ـ الأعراق البشرية: العرب، النوبيين، النيليون الحاميون، الزنوج، قبائل البحة. جغرافية السودان ـ المساحة الإجمالية: 2505810 كلم2. ـ مساحة الأرض: 2376000 كلم2. ـ الموقع: يقع السودان شمال شرق إفريقيا ويحدّه مصر وليبيا شمالاً، تشاد وجمهورية إفريقيا الوسطى غرباً وزائير واوغندا جنوباً وأثيوبيا والبحر الأحمر شرقاً. ـ حدود الدولة الكلية: 7697 كلم منها، 1165 كلم مع جمهورية افريقيا الوسطى، و1360 كلم مع تشاد، 1273 كلم مع مصر، و2221 كلم مع اثيوبيا و232 كلم مع كينيا و383 كلم مع ليبيا و435 كلم مع أوغندا و628 كلم مع زائير. طول الشريط الساحلي: 853 كلم. ـ أهم الجبال: جبل مرة، العوينات، كردفان، دارفور، هضبة بلاد النوبة. ـ أعلى قمة: قمة كينيني (3178 كلم). ـ أهم الأنهار: النيل الأبيض (6670 كلم)، النيل الأزرق، السوباط. ـ المناخ: النصف الشمالي صحراوي شديد الحرارة صيفاً وبارد شتاءً، أما النصف الجنوبي فشديد الحرارة صيفاً، رطب ماطر في أغلب فترات السنة وهو يقع ضمن الأقاليم الاستوائية. ـ الطبوغرافيا: يتكون الشمال من امتداد الصحراء الليبية في الغرب وصحراء النوبة الجبلية في الشرق وبينهما وادي النيل الضيق، أما وسط البلاد فمناطق كبيرة خصبة بها الحقول والمراعي والغابات وفي الجنوب تربة غنية وأمطار غزيرة. ـ الموارد الطبيعية: بترول، غاز طبيعي، خام الحديد، نحاس، كروم، زنك وفضة. ـ استخدام الأرض: الأرض الصالحة للزراعة 5%، أراضي مختلفة 51%، المروج والمراعي 24% الغابات والأحراج 20%. ـ النباتات الطبيعية: تنمو حشائش الاستبس في القسم الأوسط من السودان، أما حشائش السافانا فتنمو في القسم الجنوبي، وتنمو الحشائش الاستوائية في أقصى الجنوب وتنمو الغابات الاستوائية في القسم الجنوبي بسبب المناخ الموسمي. المؤشرات الاقتصادية ـ الوحدة النقدية: الجنيه السوداني = 100 قرش. ـ إجمالي الناتج المحلي: 35,7 بليون دولار. ـ معدل الدخل الفردي: 340 دولار. ـ المساهمة في اجمالي الناتج المحلي: -الزراعة: 39,8%. ـ الصناعة: 18,4%. ـ التجارة والخدمات: 41,8%. ـ القوة البشرية العاملة: ـ الزراعة: 80% ـ الصناعة: 8% ـ التجارة والخدمات: 12% ـ معدل البطالة: 4% ـ معدل التضخم: 10% ـ أهم الصناعات: القطن والمنسوجات، الإسمنت، تكرير البترول، الكيماويات الدوائية، الصابون والأحذية والسكر. المنتجات الزراعية: القطن، الصمغ العربي، الزيوت، الحبوب والذرة الرفيعة. ـ الثروة الحيوانية: 23 مليون رأس: الماشية 22 ميلون، الماعز 16,5 مليون، الإبل 2,9 مليون. ـ المواصلات: ـ دليل الهاتف: 249. ـ سكك حديدية: 5500 كلم. ـ طرق رئيسية: 20000 كلم. ـ ممرات مائية: 4520 كلم. ـ المرافىء الرئيسية: بور سودان، سواكين. ـ عدد المطارات: 12. المؤشرات السياسية ـ جمهورية وفي 31 كانون الثاني 1991 أصبحت الشريعة الإسلامية قانون البلاد. ـ الاستقلال: أول كانون الثاني 1956. ـ العيد الوطني: أول كانون الثاني (عيد الاستقلال). ـ تاريخ الانضمام إلى الأمم المتحدة: 1956. [/align][/cell][/table1][/align] |
الساعة الآن 18 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية