أخي حسن
خيال يمتد من أفق الشآم إلى شواطيء سيدني ويعبق من مبخرة التاريخ. لا تقرأ قصيدتك مرة واحدة أيها السمعوني، زخم الصورة الزيتية و صفاء السماء حين تتوسط قارب قصيدتك مثل شيخ "همنغواي" ترمي بشباكك إلى أعمق نقطة في إحساس الواقف على ذلك الشاطيء البعيد البعيد ...
أمتعتني سحابتك.