رد: دعينى
الفضلى الكريمة الأستاذة آمال
سيان عندى الآن يا سيدتى أن أفرح أو أحزن فقد صار الطعم واحدا, وصرت أقيس الدنيا بمنظور واحد أظنه قاتما جدا فقد تساوى لدى السر والعلن ولا تحرمينى من دعواتك
جزى الله الأحبة كل خير
شكرا سيدتى النبيلة على مداخلتك الراقية والكريمة
|