مرة أخرى..
تتفوقين على نصوصك بأبداعك و بفكرك واسع الأفق بلا حدود.
تضربين على الوتر الحساس دوماً نصيرة.
ألسنا نعاني حالة مماثلة في عصرنا هذا..؟
كم بريزدانوس عندنا يصول و يجول و يقود شعبه كالغنم؟
نص ساخر يتسم بالرمزية.. و يضرب دبابيسه الموجعة في الصميم.
كل التقدير أستاذتي