راحة ضمير
ذات ليلة ، جلست تتحسس أعماقها ...كان قلبها الدافئ بالذكريات و الكبرياء يحميها من عواصف جسدها الصارخ أنوثة .....
تنهدت ....ثم ابتسمت ابتسامة الرضى....
ألجأت بشقها الأيمن و فوضت أمرها الى الله مستسلمة ...راضية....
حتى أخذها النوم في سباته العميق.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|