رد: العرّاف !
أخي الجراوي الحزين وها نبوءة ابن الجدة الجراوية تطفو على صفحة أديم البئر وها السر الأسلافي يشرق من روحك الطاهرة أيهذا الشفيف ليبصر الآدمي عورته وصلصلة طينه في زمن إسمنتي قاس ، كم ممتع سيدي أن نتفيأك منذ عام متناه على مذهب كبير المحترقين ، ها فسحة العراف تفتح كوى الشعور لنبصر ونستبصر ونضيء لنحترق أكثر ، تشييع ممتع شفيف لعام مر من أعمارنا فهبوا لنزرع الإنسان في زمن الموت أيها المحترقون الخضر ..
تحياتي أيهذا الصنو المعلق بيني وبيني
|