عرض مشاركة واحدة
قديم 04 / 01 / 2011, 30 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

أرجو المشاركة : هل المواقع في الشبكة العنكبوتية تغني عن المنتديات والمشاركات و....


أحبائي أتيت إليكم اليوم بموضوع شيق وقضية كلنا نعاني منها وهي :
إن شبكة الإنترنت بحر يحوي في أعماقه الاف الكنوز كما يحوي أسراراً وأخطاراً وغدرا .. نجد في هذا البحر وفي هذه الشبكة العنكبوتية دائماً ما نبحث عنه فإن كان هدفنا التسلية ومضيعة الوقت فسوف نجد ضالتنا بالتأكيد وهو الفيس بوك !! والفيس بوك يخضع لميول معينة قد لا تنسجم مع الصالح العام بالإضافة الى وجود الحرية المطلقة فيه التي لا تناسب العديد من الأشخاص والتي تصل أحياناً إلى درجة من الإباحة في عرض الصور والمواضيع
وإن كنا من المهتمين بالثقافة أيضاً سوف نجد المنتديات التي أسسها مديروها فقط لخدمة الثقافة والمثقفين
فالمنتدى يستقطب عدد كبير من الأعضاء المبدعين والذين يتنافسون منافسة شريفة على العطاء في مشاركاتهم وتتيح لهم مجالاً للإطلاع والنقاش والحوار مع مجموعات أكثر تنوعا في طرح قضايا إجتماعية
أما المدونة فهي عالم صاحبها يعرض إنتاجه ليستقي آراء الناس فيها فيسرع للتغيير والصقل حسب التعليقات

لذلك نجد ظاهرة الفيس بوك والمدونات والسكايب والياهو .. الخ والإقبال عليها أصبح واقعاً ملموساً وكل شخص يجد المكان المناسب ليعبر عن آراء خاصة به !!!!!!!!!!!!1
وأصبحت المنتديات تتلاشى في وجود هذا الكم الهائل من المواقع

سؤالي لكم : هل هذه المواقع تغني عن المنتديات والمشاركات وتبادل الآراء مع الآخرين ؟

الرجاء تفاعلكم مع هذه القضية فأنا أثق بهذا التفاعل

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس