رد: العمرُ لحظة
عندما تلامس كلماتي شغاف القلوب، وتحس بدفئها في صقيع الواقع، وتشم في حدائق صدقها عبير المحبة، ينتشي القلم طربا، وتعزف الكلمات على أوتار المحتمل أنشودة التّحدي للصّعاب مادام الوعي يرفل شامخا في مواكب المنى القادمة إلينا ببراعم الأمل. أرجو ألا يطول الإنتظار، فقد مللنا محطات النّفاق.
بقلم
زاهية بنت البحر
|