رد: بذورٌ للحُب
نصيرة تختوخ تصهر الحرف وتذيب الكلمة في بوتقج الجمال
لكأنها أدخلت الجمال والبساطة والواقع لتخرج بحرف فاخر يحاكي الذائقة المتلقية بأعلى درجات الصدق
وبتواتر متصاعد ووصف للجزئيات يكاد يسحر المتلقي ويأخذه عبر زمان ومكان النص
وبسهولة ومراس وبراعة إستطاعت توظيف الكلمة البسيطة والتركيب السهل
لنقل المتلقي أيا كان , طفلا شابا شيخا بسيطا أميا عالما فقيها مثقفا إلى ماتريد وإلى عالم جميل
عاشته هي لحظة مخاض النص وولادته
لك الشكر أستاذة نصيرة
|