أحب في هذه الخيمة الطيبة أن تشاركوني وهذه القصة
في يوم كان اطفال الحجاره تداخلو مع العدو بتشابك غير متكافيء
زاد غضب جنود العدو الصهيوني حماقة من اصرار اولئك الاطفال على ممارسة رفضهم للعدو
فطاردوهم .
احد هؤلاء الصبيه تضايق فدخل الى بيت من اجل الاختباء من من يطاردوه
رآه احد الجنود بدخوله ذالك البيت فدخلو خلفه الى البيت وكانت صاحبة البيت موجوده في بيتها وعندها اولادها بقدر عمر ذالك الصبي
فطالبوها اين الذي كنّا نطارده ورأيناه دخل بيتكم
فقالت نعم موجود
اردو اقتياده معهم . فأشارت على ولدها فأقتادوه معهم الى الثكنه تبعهم
تسائل اخوته مع امهم وتسائل الصبي اللي كان مختبىء ماذا عملت يا أماه
ماكان عنده سبب ان يقتادوه
قالت لهم انه وحيدا لاهله وانتم ثلاثه فلا اريد ان يفجع قلب والديه بأحتجازه من قبل جنود العدو
مودتي لكم جميعاااا