عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 03 / 2008, 42 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

طفل يعرب كلمة فلسطين

طفل يعرب كلمة فلسطين إعراباً تدمع له العين....
قال الأستاذ للتلميذ ..... قف وأعرب يا ولدي عشق المسلم أرض فلسطين
وقف الطالب وقال
الأول: فعل مبني فوق جدار الذل والتهميش والفاعل: مستتر في دولة صهيون والمسلم: مفعول!! بل مكبل في محكمة التفتيش وأرض فلسطين: ظرف مكان مجرور قصراً مذبوحٌ منذ سنين قال المدرس يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟ يا ولدي إليك محاولة أخرى صحت الأمة من غفلتها -
أعرب
قال التلميذ
الفعل: ماضي وولى ... والمستقبل مأمول والتاء: ضمير تخاذل ... ذلٌ وهوان الأمة: اسمٌ كان رمز النصر على أعداء الإسلام أما اليوم فقد بات ضمير الصمت في مملكة الأقزام وحرف جر الغفلة ..... غطى قلوب الفرسان فباتوا للدنيا عطشى وشروها بأغلى الأثمان الهاء: نداء رضيع ... مات أسير الحرمان قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟ قال التلميذ: بل إيمان قلْ وقلبٌ هجر القرآن نسينا العزة .... صمتنا باسم السلم .... وعاهدنا - بالاستسلام دفنا الرأس في قبر الغرب .... وخنا عهد الفرقان معذرة حقاً أستاذي فسؤالك حرك أشجاني وألهب وجداني معذرة يا أستاذي فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني وتهد كياني
وتحطم صمتي

عفواً أستاذي نطق فؤادي قبل لساني عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس