23 / 01 / 2011, 06 : 12 AM
|
رقم المشاركة : [48]
|
أديبة وشاعرة لبنانية
|
رد: عشقٌ عليٌّ..
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون |
 |
|
|
|
|
|
|
الأخ عادل ....السلام عليكم .... هلا خففت قليلا ً من حدة سورتك , وثورتك .....
من حقك أن تدلي برأيك , وهذا حق مقدس لك ولغيرك.... لكن ليس من حقك
أن تتهم أحدا بالخنوع , ولابالخوف من تكشيرة , وليس من داع لهكذا ألفاظ لاتليق بالمقام
ولماذا أقحمت تحريف الشيعة ,وكتبهم , وربهم , فهل لهم رب غير الله , وذكرت السنة , والعرب , وغير العرب
فلم كل هذا يا أستاذ عادل ,
أرجوك دعنا نعالج الأمر بروية , وعقل ولا نكن مطايا للأجنبي ....ولسنا بحاجة
لقرع طبول الحرب ضمن المنتدى أو انتفاضات لأجل مسألة خاضعة لوجهات النظر
فثمة ساحات للحرب , والجهاد , وثمة أماكن يدنسها المغتصب والحرب هناك , أولى وأجدر
والانتفاضة فيها أشرف , وأثوب ... وأقرب إلى الله
ولماذا تقول الشيعة , وكيف عرفت مذهب الشاعرة . أرجوك أن يبقى النقاش
حصرًا ببيت الشعر , وأن لانردد عبارات نعمم فيها , وهذه من صفات المثقف
الذي عهدته فيك ..... أرجو منك كأخ كبير بالسن فقط ... أن تهدأ ورويدك وكفاك مناشدة هنا
ومؤآزرة هناك , وإدانات وتوزيع ملامات بكل الاتجاهات ,متجاوزًا كل من سبقك مثل الأخت زاهية و والأخت دينا والأستاذ الصالح والأستا ذ عبد الحافظ والأستاذ السلطاني و الأستاذ حليمة وكأنك مفت ونحن مقصرون ومدانون , ولا نفقه , ولا نغارعلى القيم وتارة ترجعنا القهقرى , وتارة تطالبنا بالخوف على الصغار
أرجوك أن لاتنقل الاختلاف إلى منحى آخر وبدل من أن نعالج الأمر ( وبعد أن اتهمتنا بالخنوع )
نستزف وقتنا بالرد عليك ,, مع احترامي لك علمًا بأنك قللت من احترام غيرك
وكي لاننحرف من نقاش حول بيت شعر ,,, إلى أمر آخر , ثمة ألفاظ وردت بتعليقاتك , وأنت
تعرفها أرجو منك ومن كرمك تعديلها لو سمحت , وإلا نكون كحاطبي الليل , نتكلم بصيغة
ونفعل عكسها ..... وأتمنى عليك أن تقرأ ردي , ففيه أبلغ مما ذكرت ولكن بعبارات لا جرح فيها
ولا حرج ولا تعميم .....
ارجو إنك فهمتني أخي عادل
حسن ابراهيم سمعون
|
|
 |
|
 |
|
ألف تحيّة لك أستاذ حسن:
السّيّد عادل نموذج من المجتمع العربي الّذي يريده أعداء المسلمين..
ويدفعون الغالي والنّفيس للوصول إليه..
رغم الإساءة المتعمّدة الّتي حملتها كلماته، لكنّني أشفق عليه وعلى كلّ من أنعم الله عليهم بحضارة الإسلام فأصرّوا على البداوة..
مودّتي وتقديري..
|
|
|
|