رد: الأديبة خولة الراشد في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين عرعار
الأخت في الله ، خولة الرشد في الراشد خالد حفظكما الله
تصفحت قسماً من كتابات البدائع من السائل والمسئول ، ولم أكمل وسأتابع كلما استطعت ذلك فاعذريني .
أشكرك على مقالك عني الى جانب سلسلة الإخوة الزملاء الأساتذة الكبار الناشطين في المنتدى برغم أنني الحلقة الأضعف بينهم في تلك السلسلة.
أكرر شكري ، وسأكون الى جانبك ولن أضنّ عليك( برغم ضعفي ) بنصيجة وتوجيه حينما تحتاجين ، ولكن ربما أنا بحاجة الى نصائحك وتوجيهاتك أكثر .
شعرت بإرهاقك نتيجةالإسهاب في أجوبتك الشخصية والأدبية والعاطفية والإنسانية ، لذا أعفيك من إجاباتك الواعدة عن أسئلتي رفقاً بك ، فقد استطعت أن أحصل على بعض منها في كتاباتك .
لن أتخلى عن امرأة تحلّق بإبداعاتها سُحباً الى عنان السماء لتمطر علينا خيراً ، وتذهب بنا الى رياضها لنستاف طيب ضوعها ، وتطير بنا الى بساتينها لنردد أغاريد سحر حروف نثرها و(منثورها ).(زهر معروف).
شكراً لك
أخوك في الله / عبد المنعم
|