 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ |
 |
|
|
|
|
|
|
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]مرحبا بالشاعر صبحي ياسين في شرفة الشاعر النشيط ياسين عرعار.
أقدم أسئلتي :
* بعد كل هذا الترحال بين البلدان العربية، هل شعر الشاعر صبحي ياسين بالغربة و عدم الاستقرار إن كان أجل فكيف كانت مقاومتهما؟
* فلسطين الوطن و الحلم ماأثرها في شعر الأستاذ صبحي ياسين ؟
* هل للشاعر هوايات و مواهب أخرى؟
تحيتي و تقديري[/align][/cell][/table1][/align]
|
|
 |
|
 |
|
مرحى بك سيدتي نصيرة تختوخ
اعذريني
قد جئتكم ودموع القلب تنهملُ=وصفحة الخد أدمى لونها الخجل
مكرها تأخرت
ممتن لك على التواصل الراقي
1 – نعم-وألف نعم
شعرت بالغربة لا لا
هي تسكنني
هي تجري في شراييني
لا استقرار في وطننا الكبير لأبنائه
فكيف لمن ليس له وطن
هل تصدقين سيدتي أنني ومئات الآلاف مثلي من حملة الوثائق المصرية لا يحق لنا دخول أية دولة عربية إلا بعقد عمل وهو نادر لنا—سلي من يحمل وثيقة سفر مصرية وتم طرده من العمل
خمس عشرة سنة أقيم حيث أنا بلا إقامة
أقيم مخالفا- أسلي نفسي بالمنى والأمل –وما أضيق العيش لولا فسحة الأمل -
لماذا؟ لست خطرا
لكنني فلسطيني
هكذا حقن اليهود عقول ساستنا !!!!!!
2 – كل الأثر سيدتي
كنت أكتب الغزل ترفيها وهروبا من مرارة الحال والمآ ل
أما شعر القضية فلم يغادرني
كيف وهو المقيم فيّ ما أقام عسيب
3- أهوى القراءة
الزراعة حيث رابط الأرض
تربية الأبقار وما قاربها
وقد مارست ذلك فعلا
ألم أكن تربويا – مدرسا – هههههه
شكرا سيدتي ولي شرف عودتك مؤانسة وحشة الغربة