رد: إنتظار
صقيع عينيك يلفّ الكون
يقتلني . . . .
فأجترّ ُ روحي وينفطر الفؤاد .
أصبر منتظراً مساماتك تقطر ياسمينها
تطفئني حرارتها .
أيعقلُ أن ثمة جمرة ٍتأججت تحت الرماد . ..؟
...............
كلماتك أفقدتني الصواب للحظات .... بين سحرها ... و عطرها الذي انساب
في عروقي فخذر حواسي ......... من أروع ما قرأت رائعتك هذه خاصة هذا الجزء الذي حملني على الشرود للحظات
جميلة بل رائعة
أشكر قلمك الساحر
لك مني كل التقدير ...... وسام استحقاق
|