الأخت الحبيبة عروبة
الأخت الحبيبة ميساء
حتى الآن لا جديد , ما زالت اماني في الطريق , حاولوا
قبل قليل الركوب بالسيارة والسير , لكن الشرطة تحذرهم .
اماني مصرة على السير , حتى ترتاح والدتها هذه الليلة ,
ربنا ييسر لها طريقها وتصل للبيت بسلامة الله وحفظه ,
فهي تخاطر بنفسها من أجل ان ترتاح والدتها ونرتاح نحن.
فعلاً أصبح الوضع في جدة لا يُسكت عليه , الأمطار تكررت
خلال السنوات الماضية , ومشكلة الصرف الصحي ما زالت
قائمة ولم يجدوا لها حلاً ,
يارب تطمنا على أماني وتهاني .