بسم الله الرحمن الرحيم
أضمّ صوتي إلى صوت أخي إبراهيم الذي أفتقد لقياه، لأقول إنّها قصيدة مثيرة.. إذ تفتـِّـق آفاقَ الرؤى فلا يملك قارئها إلاّ أن يتقـرّى وراءها التاريخ فتأخذه دهشة كثير من الخزي الذي يجده... مع الأسف..
فهنيئا لك أخي عبد القادر الأسود هذه العَصيّـة السمحة.. بكلّ مثير فيها..
... لكنّ لديّ استفهاماً، حبّذا لو جلوت لي غامضَه؛ يتعلّق الأمر بضمير المؤنث المخاطـَـب في البيتين الأخيرين، فلم أعرف على ماذا يُحيل؟
أخوك بشـــير عــروس