ما أجمل هذه الخاطرة
لقد لمست وترًا جميلًا جدًا هنا أخي الغالي عبد الكريم
ألا وهو أننا يجب أن ننظر إلى الصورة بأبعادها الواسعة
وبمنظارها البعيد
النصر آتي لا محالة وبإذن الله الواحد الأحد العدل الصمد
لا شك في ذلك
بل إننا بالفعل قد حققنا النصر - النصر على الخوف - النصر على الصمت - النصر على الذل
فلا داعي للتشاؤم ولا داعي للقلق
لقد انطلقت الشرارة وستستمر حتى يتحقق المراد - مراد الشعب
إن شاء الله