شعرتُ بفرحة كبيرة وأنا اقرأ هذه المقالة أ. محمد الصواف
وجهة نظر جديدة جميلة
لا أستطيع الانتظار حتى مارس/أذار لرؤية ما سيجرى
وربما أزيدك من الشعر بيتًا فأقول إنه لا يستبعد أن يكون لجامعة الدول العربية شأنا أقوى وأعظم من هيئة الأمم المتحدة (التي أصبحت نمرًا بدون أنياب - سحبما يقال في المثل الإنجليزي) ... تصدر عنها قرارات محترمة تدور لها أعناق العالم وتستمع لها شعوب الدنيا
الله يا له من حلم جميل
وما ذلك على الله بعزيز