الأخ و الأستاذ الكريم عبد الحافظ
ترنيمتك مدرسة للحب بتفاصيلها
بمراحلها الخالدة
بقصورها العتيقة
تهت و أنا أقرا سطورك و كأنها فرشت من ذهب و زمرد
تلمع كأنها الماس فتطفئ العينين
و تستقر في القلب فتوجعه قدر الوجع الذي يتسول
قطعة حب من سماء المستحيل
تداعب الحواس
فتنشر الربيع بين حنايا وطن
هو العمق بذاته
حين تهون الدنيا فداءا
لشمعة تتقد حبا
جميلة كلماتك
ننتظر المزيد
كل التقدير لك