لله درك زاهية.. شاعرة شاعرة...ورب الكعبة...تتوقف الموسيقى على سلمها طربا لتسمعك....وتفتش الزهور عن روائحها الجميلة... ربما تعجبك....قصيدتك والله أثلجت صدرى...وقصيدتك زادتنى شوقا للحبيب المصطفى.....فيض الشوق... روى وأبرز شجرة محبتك للرسول جعلك الله من اتباعه المخلصين فى الدنيا...ومن الذين بشفع لهم فى الاخرة.... ذكرتنى بقصيدة الشيخ محمود أبوهاشم... : انى طلبت الشعر أن يتعطفا...فاجابتى هيهات ان أتوقفا....انى سأنظمها عرائس ترتدى...ثوبا من النور البهى مهفهفا...ويكهنا كأس الهناء ومن رأى...تلك الكؤوس يسره ان يرشفا....خطرت فكان الصوت صوت بلابل.... والقد منها كان قدا أهيفا....والعطر يزكو فى ثنايا عطفها.... والبشر قد عم الجموع وقد طفا...يتساءلون فتنحنى وتجيبهم... اليوم ميلاد النبى المصطفى.... الى ااخر القصيدة الرائعة التى توضع مع قصيدتك فى بيدر محبة الرسول ...لك الشكر والتحية... دمت شاعرة العرب والمسلمين... ولنا لقاء موسع حول شعرك قريبا ان شاء الله... أخوكم ... وذلك رفعة لى ...د . رمضان الحضرى.

