رد: ((( ..حَيَّ عَلَى الشَّرَف .. ))) .. مهداة لشعبي المصري العظيم
أخي الأكبر عادل ...
وأنت تتلقى أمواج الأثير في ذلك المساء كنت إلى جانبك أرى تقاسيم وجهك
تغالب وقع الأخبار .. حين سكت الجميع خلف الشاشة وتكلم "عمر" وقال
فأبت إلا أن تكون (حي على الشرف)
إذ اجتمعت مع طقوسك تطلسم ذلك الدفتر وتتمتم .. أحببت المشهد كثيرا في خضم حماستي مثل كل حر رأى بشائر النصر تتحول إلى شكل يُرى و يُلمس ويُكتب..
ثم عرفت بعدها سر انزوائك حين شممت رائحة البارود في فلذتك تلك..
إنها قصيدة منفجرة.
|