16 / 03 / 2008, 04 : 08 PM
|
رقم المشاركة : [1]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
حوار مع الأديب و الباحث الكبير محمد توفيق الصوّاف
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif');border:10px inset purple;"][cell="filter:;"][align=right] 14/12/2006
[/align][/cell][/table1][/align]
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif');border:10px inset purple;"][cell="filter:;"][align=right]
إعداد و حوار هـدى الـخطيب
ضيف صالوننا الأدبي من أهل الدار أستاذ بكل المقاييس موسوعة ثقافية شاملة مهما سبحنا فيها نبقى على الشط و مهما نهلنا نرغب بالمزيد أديب و قاص باحث و مفكّر عربي بامتياز متوقد الذكاء حاضر الذهن متواضع تواضع الكبار في فكرهم لا تنقصه روح الدعابة و النكتة اللاذعة ذات المغزى و المضمون و فوق هذا و ذاك متخصص في الشأن الإسرائيلي و يجيد اللغة العبرية و يعلّمها إنه
الأستاذ الذي نعتز و نفخر به محمد توفيق الصوّاف
و لعلي في وصفه أقتبس من التأملات " Les contemplations " لهيجو هذا المقطع:
" تأمّل.. فإن كل شيء ينضح بالنور
و من رأى الحقيقة.. يعني أنه وجد الفضيلة
و من يقرأ العالم جيداً..يقرأ الحياة جيداً "
عربي ـ سوري، من مواليد دمشق 12/3/1953.
حائز على الإجازة في الآداب من قسم اللغة العربية، في جامعة دمشق، عام 1976، وعلى دبلوم الدراسات العليا الأدبية من نفس الجامعة، في عام 1980.
وفي سياق تحضيره لنيل درجة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، أتقن اللغتين الإنكليزية والعبرية، ليتمكن من إعداد أطروحته التي كانت بعنوان (صورة الآخر في الروايتين الفلسطينية والإسرائيلية).
بدأ حياته العملية باحثاً تحت التدريب، في مؤسسة الأرض للدراسات الفلسطينية، بعد تخرجه من الجامعة مباشرة، عام 1977، ثم أصبح باحثا متخصصاً في نفس المؤسسة، وظل متفرغا للعمل فيها حتى عام 1992، لينتقل منها إلى العمل في إذاعة دمشق باحثاً في السياسة الإسرائيلية، ومؤسسَ الأرشيف الصحفي لقسمها العبري، ومعداً لثلاثة برامج إذاعية أسبوعية، مازالت تبث باللغة العبرية، من إذاعة دمشق، حتى اليوم، أحدها سياسي واسمه (متابعات) والثاني اجتماعي واسمه (إسرائيل الثانية)، والثالث أدبي واسمه (قراءات). وفي عام 1996، كُلف بإعداد برنامج سياسي عن إسرائيل بعنوان (للحقيقة)، ظل يبث مساء كل يوم خميس باللغة العربية من قناة البرنامج العام في إذاعة دمشق، حتى نهاية عام 1999، كما كلف بإعداد برنامج آخر عن العنصرية في إسرائيل، بعنوان (تحت الأضواء)، ظل يبث ظهيرة كل اثنين من قناة البرنامج العام في إذاعة دمشق، حتى نهاية عام 1999 أيضاً. ومن بين الأعمال الإضافية الأخرى التي مارسها سابقاً: مدقق ومصحح للغة العربية، في عدد من دور النشر، في دمشق.
أما الأعمال التي ما زال يمارسها حتى الآن فهي:
باحث وصحفي في إذاعة دمشق، بالإضافة إلى استمراره في نشر الدراسات والمقالات والقصص في عدد من المجلات والصحف العربية.
أستاذ محاضر في كلية الآداب بجامعة دمشق، حيث يدرس مادة اللغة العبرية لطلاب السنتين الأولى والثانية، في قسم اللغة العربية.
خلال عمله الطويل في مؤسسة الأرض، ثم في إذاعة دمشق، نشر الباحث ما يزيد على مائة وخمسين دراسة وبحث ومقالة، في المجالات السياسية والأدبية، بالإضافة إلى عدد من القصص القصيرة، وذلك في مطبوعات عربية عديدة، منها على سبيل المثال:
مجلات: (الأرض، صوت فلسطين، شؤون الأوسط/اللبنانية، صامد الاقتصادي/الأردنية، الموقف الأدبي، العربي/الكويتية، جيش الشعب، أوروبا والعرب، الضحى، الكاتب الفلسطيني)، وغيرها؛
وصحف: (الكفاح العربي، السفير، الديار، السياسة الكويتية، الأسبوع الأدبي، تشرين، المحرر /اللبنانية، المجد/الأردنية، البيان/الظبيانية، جيش الشعب، الأخبار/الصادرة في لوس أنجلوس باللغتين العربية والإنكليزية، الدعوة الإسلامية/الليبية، النصر/الجزائرية الصادرة في قسنطينة)، وغيرها.
صدر أول كتاب للباحث عام 1997، عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق، وهو كتاب في النقد الأدبي، بعنوان ((الانتفاضة في أدب الوطن المحتل ـ دراسة في القصة القصيرة)قدم له الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق.. وقريباً سيصدر له كتاب موسوعي بعنوان (ظاهرة الصهيونية الأدبية). وللباحث مجموعة قصصية، صدرت عن دار المسبار للطباعة والنشر والتوزيع ، بعنوان (ميت في إجازة)، وكتاب في النقد الأدبي حول قصيدة النثر ومواضيع أحرى تمّ تناولها من وجهة نظر القارئ وهو بعنوان " القارئ ناقدا ".. وصدر عن دار المسبار أيضا ..شارك الباحث في العديد من الندوات والأمسيات التي عقدت لمناقشة بعض قضايا السياسة والأدب الإسرائيليين، وأجريت معه عدة حوارات إذاعية، حول بعض هذه القضايا، في إذاعة دمشق وغيرها من الإذاعات العربية.
أهلاً بك أستاذ توفيق
لدي الكثير من الأسئلة لكني سأكتفي بداية بسؤال على أن يكون لي مداخلات أخرى في سياق الحوار و السؤال حول موضوع أطروحتك التي نلت عليها درجة الماجستير في الأدب المقارن: هل نحن كعرب نعرف الآخر/ العدو و ما هو النهج الذي على المفكرين و الأدباء إتباعه لمعرفة هذا الآخر و التعريف به و هو الذي يعرف كل شيء عنا؟؟
[/align][/cell][/table1][/align]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|
|
|
|