عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 03 / 2008, 24 : 08 PM   رقم المشاركة : [2]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: حوار مع الأديب و الباحث الكبير محمد توفيق الصوّاف

طلعت سقيرق15/12/06 10 :18 10:18:35 AM
أهلا وسهلا

أخي الأديب محمد توفيق الصواف
أرحب بك في هذا المنتدى وأنت من أهل الدار كما قالت أديبتنا هدى الخطيب .. سرني جدا أن تكون ضيف صالون أوراق99 وضيف أديبة متميزة هي الأديبة هدى الخطيب وأتمنى مستقبلا أن تستضيف أديبتنا الخطيب البقية من مبدعينا أو ممن يشكلون قوام رابطتنا مثل : يوسف جاد الحق ، حسن حميد ، فابيولا بدوي ، محمد مباركة ، ناظم النحوي ، ربما تشجعهم على التواصل مع الانترنت بشكل دائم ..
يا صديقي إن أردت الحديث عنك فعلي أن أفرد ثلاثين سنة .. على كل سأترك ذلك ليوم آخر حتى أتيح لك التواصل مع ضيوف المنتدى .. سؤال بسيط الآن : ليتك تحدثنا عن مشوارك الأدبي .. ؟؟.. أرأيت كم سؤالي بسيط .. أنا لا أشاكس يا صديقي، فمشاكساتنا لجلساتنا .. فأجب يا رعاك الله ..

د. زاهية مستجاب15/12/06 10 :21 10:21:27 AMالسلام عليكم

أولا لي أن أسجل اعتذاري من صديقتي الأديبة المتميزة هدى الخطيب عن طول غيابي وصدقا أيتها الصديقة هي الظروف العامة في البلد وأنت أدرى الناس .. يسرني أن تستضيفي اليوم علما من أعلام سورية هو الأديب محمد توفيق الصواف الذي نعتز بعطاءاته .. وأسأله : كثيرا ما قرأنا عن قرب صدور كتابك أو موسوعتك عن الأدب الصهيوني فلماذا لم تصدر حتى الآن ؟؟.. سؤال آخر : كأنك في قصصك تمتح من الشعر فهل تكتب الشعر ؟؟.. سيكون مداخلات مع ما تطرحون شكرا ..
د. زاهية مستجاب




محمد توفيق الصواف15/12/06 05 :58 05:58:11 PM
الأخت الكريمة والأديبة المعطاءة دائماً، السيدة هدى الخطيب المحترمة..



أشكرك على إتاحة هذه النافذة لي، كي أطلَّ منها على زوار الموقع الكرام، فأحاورهم وأستفيد منهم.. كما أشكرك على تقديمك لي بكل تلك الصفات التي أسبغتِها علي، والتي أرجو أن أكون مستحقاً لها، وإلا فأرجو من الله أن يؤهلني للاتصاف بها ذات يوم.
أما بالنسبة لسؤالك الصعب والحساس جداً والمؤلم جداً لما يكرسه من حقيقة نعانيها نحن العرب في ميدان معرفتنا عن عدو ما زال يحاربنا، فالإجابة عنه تطول وتطول، ولكنني سأوجز ما استطعت في هذا المقام.
بداية، دعيني أقلْ: صحيح أننا نعرف عن عدونا أشياء كثيرة، ولكنها ليست بالحجم الذي تحتمه علينا استمرارية الصراع معه.. بتعبير آخر: لو تفحصنا ما نُشر باللغة العربية عن إسرائيل والصهيونية، خلال القرن الماضي، وبداية الحالي، لوجدنا كماً كبيراً من الكتابات التي تناولت هذا العدو من جوانب عديدة، عسكرية واقتصادية وسياسية، ولكن حتى الآن ما نزال نفتقر إلى الكثير من المعرفة بجوانب أخرى لا تقل أهمية، وأخص بالذكر منها جوانبه الاجتماعية والثقافية، وبضمنها طبعاً نتاجه الأدبي الذي أظن أنه ما يزال ـ في معظمه ـ مجهولاً بالنسبة للقارئ العربي حتى الآن، لأسباب كثيرة، على الرغم من وجود ضرورات كثيرة تحتم علينا التعرف على هذا النتاج، وبأسرع وقت ممكن..
لقد عرضت في مقدمة كتابي عن ظاهرة الأدب الإسرائيلي إلى هذه الضرورات التي سأوجز أهمها في هذه العجالة:
ً1) لعل أولى هذه الضرورات تنبثق من البدهية الشائعة (اعرف عدوك)، لأنك مادمت تجهله، فلن تظلَّ عاجزاً عن إحراز أي نصر عليه فحسب، بل ستعجز حتى عن مجرد الحدِّ من استمرارية عدوانه عليك، وحصر سلبية نتائج هذا العدوان، في أضيق الحدود.. ومن المؤكد أن لا حدود لمحاولة معرفة العدو، ولا ينبغي وجود حواجز من أي نوع تمنعنا من معرفة أي جاني من جوانبه، الأمر الذي يعني ضرورة شمولية معرفتنا بكل ما يخصه ويصدر عنه ويتصل به، في جميع ميادين الحياة، وعلى الصعد كافة. وخصوصاً ميدان تركيبته النفسية التي تصنع أفعاله وردود أفعاله ضدنا.. وليس كالأدب كاشفاً لهذه التركيبة، لأن الأدب، من أهم وأوثق السجلات المعرفية التي يمكن استقاء المعلومات منها عن تكوين أي مجتمع.
ً2) وبقدر أهمية معرفتنا لصورة الخصم الحقيقية وتركيبته النفسية ودوافعه ومخططاته ضدنا، تبرز أهمية معرفة صورتنا في مرآته.. في حالتي السلم والحرب. وبهذا الصدد، تجدر الإشارة إلى أن أدباء الصهيونية وإسرائيل، ومنذ بداية الهجرة الصهيونية إلى أرض فلسطين، دأبوا على رسم صورة نمطية مشوهة للإنسان العربي عموماً، والفلسطيني بشكل خاص، ليس في الأدب الموجه لكبارهم فحسب، وإنما في النتاجات الأدبية الموجهة لأطفالهم أيضاً. وكانت هذه الصورة، بتلك الملامح البالغة التشويه والتحقير، منبع اثنين من أهم مشاعر صنع القسوة المفرطة ضد العربي، وهما الاحتقار العنصري الشديد له، والاستخفاف به كخصم.. وقد كتبتُ الكثير عن هذا الموضوع، وحاضرتُ فيه مراراً، وأظن أنني لم أستوفِ كل جوانبه، ولن أستطيع الإحاطة بها جميعاً وحدي، بل لابد من تضافر جهود كثيرين معي، أرجو من الله أن يسارعوا في البدء بهذه المهمة..
ً3) التعرف على المعطيات التي يطرحها أدباء إسرائيل في أدبهم، والمعطيات التي يقدمونها لقرائهم الإسرائيليين بشكل خاص، ولغيرهم من قراء العالم بشكل عام، عن صراعهم مع العرب، وقياس مدى قرب ما يقدمونه وبعده عن حقائق الواقع. ثم السعي إلى فضح المعطيات المفتراة على العرب حاضراً وماضياً، وفي مختلف الاتجاهات.
وثمة ضرورات أخرى كثيرة أشرت إليها في فصل خاص من فصول كتابي (ظاهرة الأدب الإسرائيلي) الذي آمل أن يظهر للنور قريباً جداً..
أما بالنسبة للنهج الذي على مفكرينا وأدبائنا إتباعه لمعرفة هذا العدو والتعريف به، فكثيرة هي المناهج، وكل منها حسب الجانب الذي يريد هذا المفكر أو ذلك الأديب الحديث عنه والخوض فيه، ذلك أن لكل ميدان معرفي منهجه الخاص، كما تعرفين.. ولكن ما يجمع بين جميع هذه المناهج، في رأيي، ضرورةُ شمولية المعرفة عن إسرائيل، لأن هناك تجاذبات كثيرة وتداخلات هائلة بين مختلف الميادين المعرفية الخاصة بها. وثمة ضرورة أخرى لابد من الإشارة لها في هذا السياق، وهي أن على الباحثين العرب المهتمين بالشأن الإسرائيلي، أن لا يكتفوا بحشد المعلومات في كتاباتهم بل أن يعالجوها ويحاكموها ثم يفندوا ما فيها من مغالطات.. بتعبير آخر: نحن بحاجة لباحثين متخصصين في الشأن الإسرائيلي، بمختلف جوانبه، لا يقفون عند حدود نقل المعلومة، بل يحاولون دراستها دراسة موضوعية قدر الإمكان.. أي أننا بحاجة إلى باحثين وليس إلى ناقلين، أياً كان المصدر الذي ينقلون عنه.. ثم على أولئك الباحثين أن يعملوا انطلاقاً من مبدأ والتزام بقضية تهم جميع أبناء شعبهم، وليس من أجل شهرة أو مال، كما يفعل كثيرون اليوم، وللأسف، مستغلين جهل كثيرين من العرب بالشأن الإسرائيلي، للظهور أمامهم كعلماء، على مبدأ (الأعور بين العميان ملك)!! وهنا أحب أن أقول لهؤلاء: أبداً ليس جميع العرب كما تتوهمون يا سادة، وخصوصاً في عصر الفضائيات الراهن، وبالتالي، آن لكم أن تكفوا عن المراهنة على جهل قارئكم العربي، وأن تحاولوا البدء في إنتاج بحوث ودراسات معمقة وجادة تأخذ بيد هذا القارئ إلى شاطئ المعرفة الصحيحة، قبل ن يأخذ أعداؤه بيده وعقله إلى شاطئ مليء بالمغالطات والافتراءات التي متى استقرت في وعيه، سيصير صعباً عليكم أيها السادة شفاءه من تأثيراتها السلبية، مهما بلغتم من شهرة!!
وأخيراً، أرى أن إسرائيل تعرف عن العرب الكثير، كما تفضلتِ، لكنني أظنها ما تزال بحاجة لمعرفة الكثير عنهم أيضاً، بدليل أنها، ورغم وجود مراكز بحث إسرائيلية كثيرة متخصصة بالشأن العربي، تمكنت المقاومة اللبنانية من مفاجأة هذه (الإسرائيل) في حرب تموز الأخيرة، كما أن الإنسان الفلسطيني ما يزال يفاجئها كل يوم بما يبتكره من أساليب للصمود في وجه عدوانها..
أرجو أن تتسع دائرة اهتمامنا بالتعرف على إسرائيل والصهيونية أكثر لا لتصبح أوسع مما عليه الآن فحسب، بل لتصبح في حجم استمرارية صراعنا مع هذا العدو الشرس، وبحجم رغبة الشعب العربي في الانتصار على هذا العدو..

محمد توفيق الصواف15/12/06 06 :12 06:12:50 PM
أخي الحبيب الشاعر طلعت سقيرق:
تكرم عينك وعين زوار موقعك ، سأحدثك، ولكن بشرطين: الأول أن تمهلني بعض الوقت لأعد ما تطلب، والشرط الثاني أن تسمح لي بأن أتحدث عما تسميه مشواري الأدبي بلسان الحبيب بهلول، حتى أُلطِف من ثقل دمي في هذا الحديث، ما أمكن..

محمد توفيق الصواف15/12/06 06 :08 06:08:27 PMد. زاهية مستجاب الكريمة:
يشرفني اهتمامك بما أكتب، وأشكرك جزيل الشكر على طرحك هذا السؤال علي، وخصوصاً شقه الأول المتعلق بكتابي عن الأدب الصهيوني..
أختي الكريمة.. لقد اشتغلت على هذا الكتاب منذ نحو ربع قرن، وما أزال، وقد تم إنجازه، والحمد لله، ولم تبقَ سوى فهارسه الطويلة التي أرجو الانتهاء منها قريباً، ليصير جاهزاً للطبع تماماً.. ولكن المشكلة ليست هنا، بل هي في العثور على من يتبنى طباعة كتاب كبير كهذا تتجاوز صفحات أجزائه الأربعة الألف صفحة.. أرجو من الله أن يصدر هذا الكتاب قريباً، وأن يرى الحياة قبل أن يُفارق مؤلفه الحياة، ليس من أجل شهرة أبتغيها، ولكن لتوهمي بأنه قد يكون مفيداً جداً، في تقديم صورة بانورامية موسوعية، إلى حد ما، ربما تساهم في إضاءة جانب معرفي مهم ما يزال مجهولاً، لدى إنساننا العربي، وهو النتاج الأدبي لأدباء إسرائيل والصهيونية، هذا النتاج الذي كان له كبير الأثر والدور الهام جداً في صناعة التركيبة النفسية العنصرية لمستوطني إسرائيل، وفي صناعة غالبية حوافزهم لقتال العرب وقتلهم، بأي وسيلة مهما كانت وحشية، دون أي يرف لأي منهم جفن، أو يهتز ضمير..

بالنسبة لسؤالك الثاني:
نعم يا سيدتي.. بدأت بالشعر، كأغلب الأدباء العرب، ثم وجدتُ أنني لست شاعراً أصيلاً.. بمعنى أنني أفتقر إلى شاعرية الشاعر وطفولته الدائمة، خصوصاً بعدما جعلني اشتغالي بالبحث مضطراً للعقلانية والمنطقية والبرود الموضوعي إلى الحد الذي لا يناسب كتابة الشعر.. فتركت دوحته متألماً، لكنني ظللت أحن إليه، ورحتُ أروي ظمئي إلى عذوبة نبعه بقراءة الجيد منه وأخص صديقي الشاعر المبدع طلعت سقيرق، كما رحتُ أحاول ريَّ رغبتي القديمة في الصيرورة شاعراً، بتلك الصور الشعرية التي تجدينها في بعض قصصي، والتي تأتي عفو الخاطر.. وثمة سبب آخر دفعني للإقلاع عن التفكير في محاولة الصيرورة شاعراً، وهو خوفي الشديد من لقب شاعر الذي أظن أن القلائل فقط، في كل عصر، يستحقون هذه التسمية الجليلة جداً..
أشكرك على سؤالك، وأرجو أن أنشر في هذا المنتدى بعض القصائد التي كتبتها أيام الصبا لتتعرفي على محاولتي كتابة الشعر، ولتقتنعي يا سيدتي، كما اقتنعتُ أنا، بأنني لست شاعراً أصيلاً، مما سيجعلك تحمدي الله مثلي، على أنني لم أركب رأسي وأصر على أنني شاعر، كما يفعل كثيرون من أشباه الشعراء المعاصرين الذين يصرون على أنهم شعراء، رغم أن ما يكتبونه بريء من الشعر والشاعرية براءة الذئب من دم يوسف.


هدى الخطيب16/12/06 07 :11 07:11:07 AM
* الأستاذ طلعت سقيرق
شاعرنا المبدع المتألق أشكرك من كل قلبي و لي الشرف بالطبع و يسعدني إجراء الحوار مع الأساتذة : يوسف جاد الحق ، حسن حميد ، فابيولا بدوي ، محمد مباركة ، ناظم النحوي ، في رابطة المسبار اسم لم تذكره يسعدني أيضاً و يشرفني إجراء حوار معه
الأستاذ و الشاعر الكبير طلعت سقيرق
و ألف شكر لك يا أستاذي

* الناقدة المتميزة الدكتورة زاهية مستجاب
أهلاً بك يا صديقتي ، اشتقنا لك و كذلك الموقع يفتقدك حين تغيبين عنه أعرف ظروفكم و آلام لبنان حبيبي توجعني.. يحفظه الله و يحفظكم جميعاً..
سعيدة بعودتك و بمداخلتك

* أستاذ محمد توفيق الصوّاف
أشكرك مجدداً، الصفات التي قدمتك بها يا سيّدي تستحق أكثر منها و الدليل واضح جليّ كالشمس في كبد السماء و مع هذا جوابك على سؤالي أو سؤال الدكتورة زاهية مستجاب خير دليل على أنك يا سيّدي موسوعة ثقافية
النكتة اللاذعة ذات المغزى و المضمون و التي تحتاج ذكاء متوقد و قد افتقدنا هذا النوع من الأدب السهل الممتنع و الفرق شاسع بينه و بين التهريج على سبيل المثال: " يوميات بهلول " التي توجهت بها إلى الأستاذ طلعت و أمتعتنا بها في هذا الموقع ،جاءت بأسلوب غاية في التميّز و خفة الظل

" تحية بلا لون ولا طعم ولا رائحة، أي تحية صافية من القلب، وليست تحية مبهدلة كزمننا العربي الراهن بلونه الأسود وأيامه ذات الطعم المر والرائحة النتنة... تحية رجال على الطريقة القديمة، وليست تحية عرب اليوم، (في الوجه مرآة وفي القفا صرماة)! "


هذه اليوميات جعلتني أضحك حد الألم الموجع على و من زمننا العربي، نقد لاذع يحيط بمآسينا باختصار و بأسلوب غاية في الرشاقة و خفة الظل و الحقيقة أنا شخصياًَ افتقدت بهلول و بالمناسبة " ناكش أنفه " وجدت فيها شيئاً من يوميات بهلول.
هل لنا أن نأمل بعودة يوميات بهلول متى سمح وقتك ؟

غانية رستم16/12/06 07 :26 07:26:06 AMأهلا بك يا أستاذ محمد توفيق الصواف

أشكر الأديبة هدى الخطيب و هذا الموقع المتميز على استضافة الأستاذ الصواف و اتاحة المجال لنا للحوار معه
أهلا بك يا أستاذ محمد توفيق الصواف
أنا معجبة بكتاباتك و فكرك لكني أحب إن تكرمت أن تطلعنا على إحدى قصائدك التي كتبت
و شكراً

طلعت سقيرق16/12/06 04 :30 04:30:50 PMتحياتي

أخي الأديب محمد توفيق الصواف
لك أن تشرط وتشترط فأنت الآن ضيف الصالون الأدبي وليت كلّ الضيوف في مثل علمك وأدبك وعمق عطائك .. يا صديقي هي منحة لنا أن تتحدث بأسلوب بهلول الذي كنت فيه مجليا ، ربما ذلك يسعد أديبتنا المتميزة هدى الخطيب التي أصرت على أن زاويتك بهلول من عيون الأدب وهذا ما يسعد بقية القراء أيضا . يا صديقي هات ما عندك حماك الله ووفقك وسدد خطاك ..

د. زاهية مستجاب16/12/06 04 :34 04:34:32 PMشكرا

شكرا لك سيدي .. الأستاذ توفيق الصواف .. برأيك لماذا لا نشهد تدريسا جادا للأدب الصهيوني من خلال اللغة العبرية إلا في مصر ؟؟.. كتابك الذي ذكرت هل يتناول الأدب الصهيوني بعمومه أم يأخذ جنسا أدبيا واحدا منه ؟؟..
د.زاهية مستجاب
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل