[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني (((..الثَّارَالثَّارْ..))) يَا عُمَرُ المُخْتَارْ الحُرُّ اللِّيبِيُّ يَزُفُّ الثَّارْ قَذَّافَ الدَّمِ يَالَلْعَارْ القَلْبُ الأَعْزَلُ يَاقَهَّارْ يَرْفَعُهَا مُؤْمِنَةً مِنْ عُمْقِ الإِصْرَارْ دَمِّرْ قَذَّافَ الأَشْرَارْ سَفَّاحَ القَرْنِ الوَاحِدِ وَالعِشْرِينْ دَجَّالَ القَرْنِ خَسِئْتَ وَرَبِّ التِّينْ مَنْ سَنَّ سِوَاكَ الكُفْرَ الأَخْضَرَ يَا هَذَا التِّنِّينْ مَحْرَقَةَ الشَّعْبِ الأَعْزَلِ وَالنَّارْ جَلِّي الأَسْرَارْ نُمْرُودَ العَصْرِ الشَّعْبُ الحُرُّ خَلِيلُ اللهِ تَسَنَّمَ ذَرْوَةَ نَارِ القَصْفْ تَتَغَمَّدُهُ أَفْيَاءُ اللُّطْفْ كُونِي بَرْدًا يَا نَارُ بِرَغْمِ الحَتْفْ رَغِمَ الأَنْفُ النَّازِيُّ الشَّعْبُ اصْطَفّّْ القَصْفُ الأَرْعَنُ يَاهَمَجِيُّ يَفُوقُ الوَصْفْ الشَّعْبُ البَحْرُ اللُّجِّيُّ يُزَمْجِر ُيَجْرِفُ هَذَا الأَنْفَ وَيُخْمِدُ نَارَ القَصْفْ أُفٍّ أُفّْ يَاعُمَرَ المُخْتَارْ الثَّارَ الثَّارْ عادل سلطاني بئر العاترالثلاثاء 22 فيفري 2011

... أتريده أن يخلدَ في شعرك ككافور في شعر المتنبي !! صدّقني أيها النحات..يا صنو الروح... الشعر يخونني ..لذلك أقرأ أشعاري فيما تجود به أنتَ..فأنتَ كلك أشعار..ردودك..جميع نصوصك ..نثرك كشعرك كروحك...أما أنا فاللغة تضيق تضيق... أشكرك لأنك عبّرت عما يجول في وجدان كل حرّ أبي...شكرا ..ألف شكر...