شكرا لك أستادي الفاضل طلعت على هده المبادرة الطيبة التي لا محالة ستؤرخ للأجيال القادمة ما مرت به مصر خاصة و بعض الدول العربية الأخرى من أجل تغيير جدري في الحقل السياسى و الاجتماعي و الاقتصادي.
آستيقظت على صراخ الشبابا
فتشت وجدتهم أحبابا
يدا في يد متنكرين الارهابا
في ميدان التحرير ثائرين
عن الوضع غاضبين
لنظام الدستور رافضين
بتنحي مبارك متشبتين
شباب قرر و أصر
نطق و عبر
في الشأن السياسي حفر
كما تعلم أستادى الغالي أنني لست من كتاب الشعر الفصيح لكن حبي الكبير للشعب المصري و لكل الشعوب العربية تطفلت و كتبت هاته الكلمات مباشرة على صفحتكم المباركة، أتمنى أن لا أكون قد أثقلت عليكم بحروفي البسيطة جدا.
مودتي