الأخت الغالية ناهد ,,, يا أخت سوريا , وكنعان ( بلاد الشام )
قدر هذا الإقليم , بإنه أو ل ما أزيح عنه الجليد , بدفيئتنا ,,
وبازلته من الجلاميد الكبار ,تتحول لحصاة بيد طفل غزاوي يرشقها
بوجه مجنزرة صهيونية تأكل عظامه ,,, وجريمته بأنه فلسطيني
شآمي سوري مازال يرى الشآم قبل سايكس وبيكو ,,,,
أختي ناهد عنوانك أثارني , وهز أعماقي ,,, فيا ليتني ممحاة
وياليتني رصاصة ,, وياليتني مقلاع ,,, هناك في البيارات
لأغني مع دموع الياسمين , والصبايا حول التنور ,,
سر حبة القمح ,,, والدلعونا ,,,,,,,,,
أخوك الذي فتقت جروحه حسن