رد: العرّاف !
...عجبا !! في اللحظة ذاتها كنتُ مع (الآخر) في سياحة بسيطة في ثنايا القصيد..أجدك أيها الشاب الثائر هنا في حضرة العرّاف... شكرا لقراءتك الواعية الدافئة الحانية الجميلة...أعتزّ كثيرا عندما يشعر شبابنا بالرضا عن آبائهم بهكذا وعي !! أجدد شكري وفخري بك ولك يا عبد الكريم.. لمثلكم نكتبُ دون خوف... شكرا جزيلا...حماك الله ورعاك يا فخر أبيك....
|