سأكون هذه المرة أنا الزائرة
و أنا المطلة عبر نافذتكما المتقدة
و المشتعلة كأنها القمر الذي
ينير صفحات نور الأدب
عجزت أحرفي أمامكما
الاخ الكريم عبد الكريم
و طبعا الأب و الأستاذ الفاضل محمد الصالح
رغم أني من كتبت الكلمات
إلا أنني استمتعت بحواركما عبر قصيدتي
التي اكتمل البدر بين سطورها
بحضوركما الرائع و الجميل
شكرا لكما
و أكيد أقبل القصيدة كما تفضلتما بوضعها
أحدكما بلمسته
و الآخر بهمسته و لو كانت خفية
كل التقدير لكما