رد: دمشق يا حبيبتي
ما أروعك ,, أيها الفتى , الضرب والشآمي العريق, آه يا أخا فلسطين ,, ما أعذب الوحدة , والتوحد ..
يشرفني بأن الفلسطيني الشآمي لم يراهن ,, فنحن ياشقيقي ,, ألفنا لأعاصير , فالبلوط يموت واقفًا
وإن سقط فيسقط نحو الأعلى ,, وأنا من المراهنين ,, على كل ذرة تراب في هذا الوطن ,,وثق بأننا
سنعود ( بعضهم يسميه خطابًا خشبيًا ) لكن التاريخ يكرر نفسه ,, وإن غدًا لناظره قريب..
حسن
وتثبيت ,,
|