أختي الفاضلة الأستاذة مرمر
سؤل جحا ذات مرة أيهما أثوب المشي أمام الجنازة أم خلفها
قال: لا تكن أنت فيها وأمشي أينما تريد
هههههههههه
عزيزتي الفاصولياء الخضراء لها نفس الفائدة كيفما طبخت
ما عدا الفاصوليا المجمدة فأنها تفقد الكثير من خواصها
البيض غذاء مفيد جداً ، وجميع عناصره قابلة للامتصاص سهلة التمثيل وهو يعادل اللحوم في قوة غذاءه .. والنوع المسلوق أسهل هضماً من المقلي ،، ويتحمل الرضيع صفار البيض وتتقبله معدته كمادة مقوية غذائية عندما يبلغ الشهر التاسع من عمره
وليحترس الذين يشكون من أمراض الكبد وتصلب الشرايين والذين يشكون من حصوة المرارة والمصابون بالتهاب الكلى .. من أكل البيض.
أما الفول فله فوائد كثيرة:فوائد الفول
فهو غنّي بالبروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية مثل الحديد والفسفور ويقاوم التّوتر والإجهاد الذي يصيب الجسم و يحتوي على مركّبات كيماويّة معقدّة تقاوم أمراض السرطان التي تصيب الفّم ومفيد للقلب من حيث زيادته لمستوى الكولسترول الجيّد في الدّم ويعمل على خفض ضغط الدّم لدى النساء في مرحلة سّن اليأس ويحافظ على مستوى السكّر في الدّم ويحتوي على مواد تقوّي مناعة الجسم ضّد الأمراض المختلفة وقشور الفول تكافح الإمساك الذي يصيب الجسم ولأزهار الفول خاصّية زيادة إدرار البول كما أن تناول الفول مع الطماطم والبصل والزيت والخبز تجعل منه وجبة غذائية كاملة.
تقلية الملوخية
1- يجب أن تكون مرقة الملوخية جاهزة وساخنة في درجة الغليان وقت إعداد التقلية لها ! 2- يتم عمل تقلية الملوخية في وعاء آخر حيث يـُحمر الثوم المدقوق في الهاون مع الكزبرة الجافة الناعمة في قليل من السمن أو الزبد حتى يتخذ الثوم اللون الذهبي . عندئذ يصب مخلوط الثوم والكزبرة المحمرة في حلة الملوخية وتُغلق بالغطاء لمدة نصف دقيقة . تُقلّب الملوخية لكي تتداخل التقلية في الملوخية ، وتُغرف للأكل.
3 - تُفضل بعض البيوت أكل الملوخية حامية ، وذلك بإضافة الشطة إليها . وقد يتم ذلك وقت إعداد التقلية أو يمكن أيضا إضافة الشطة في الأطباق على المائدة . ويحبذ المصريون عمل صلصة الطماطم لتقديمها بجوار الملوخية ، وبذلك يمكن التنويع : أكل ملوخية صافي أو صلصة طماطم صافي أو خلط الإثنين معا.
أما فوائد القلقاس فهي:
1. تمد الجسم بالفيتامينات، مثل: فيتامين ا،ج والفولات، كما تمده بالمعادن، مثل: الحديد، والماغنسيوم، وهي مجموعة قليلة في دهونها ومصدر هام للألياف.
2. تمتاز الخضر بكونها موردًا للمواد الكربوايدرتية كما في البذور والدرنات عدا بعض الأنواع كالكاكاو والزيتون، فإنها مصدر للمواد الدهنية.
3. المواد الدهنية: وهي تختلف عن المواد الدهنية التي باللحوم بأنها أميل للسيولة، ولكن قيمتها الغذائية موازية لها.
4. المواد الزلالية: قيمة المواد الزلالية في الخضر كغذاء قليلة؛ ولذا لا يمكن تعاطي غذاء خضراوي محض كأنه مورد للمواد الزلالية، وتوجد في البقول بنسبة كبيرة.
5. الماء: نسبة الماء في الخضر كبيرة جدًا؛ إذ تتراوح بين 70-90 مما يجعل قيمتها الغذائية قليلة بالنسبة لحجمها.
6. السليولوز يوجد السليولوز بكثرة في الخضر، وهو لا يمتص في الجسم، بل يبقى في الأمعاء على حالته، فيحرك الأمعاء ويكون أشبه بملين طبيعي؛ لذلك تجهز بعض الأدوية منه لعلاج الإمساك، وعلى هذا الأساس أيضا يوصف أكل الخضر بكثرة عند من ينتابهم الإمساك.
7. الفيتامينات: تحتوي الخضر على كمية كبيرة منها، يختلف نوعها باختلاف الخضر، وأهمها فيتامين (جـ) الذي يمنع الالتهابات الجلدية والحميات، وتكثر نسبته في الخضر التي تؤكل نيئة؛ لأنه يتأثر بحرارة الطهي.
8. الأملاح: جميع الخضر غنية بالأملاح الأساسية والأحماض، وأهمها البوتاسيوم والحديد.
وصحة وهنا