الله يسامحك يا رشيد
دموعي انهمرت وما عدت شايفة شيء
ما كان هيك الحكي بالأول
كتير اختلفت القصة وأخذت منحى آخر
الله يسامحك يا رشيد أنا عن جد أثرت جدا ً في
لحظات الوداع ،رهيبة هذه اللحظات وربما تصور لنا أمور كثيرة
قد تضخم امور وتوضح امور أخرى ولكن صدقني رشيد
أنا مرة تساءلت ما فائدة قسوة لحظة الوداع طالما لا لقاء
لماذا نجلد أنفسنا ونعذبها في أشخاص لا أمل من لقاءهم ثانية
ولكني اكتشفت أن هذه الفكرة خطأ وأن الحياة تسمح بلقاءات أخرى
ولكن دون موعد متروكة للقدر
لذلك يجب ان لا نفقد الأمل
رشيد شكر كبير كتير على كل هذا المجهود
وعلى السرد الجميل
وعلى الدموع اللي نزلت
وباهنئك يا رشيد على هذا الأبداع
وبتمنى لك كل التوفيق