رد: الذي
أية متعة هذه التي شعرتها وأنا أمتطي بساط هذه القصة لتحلق بي في الأجواء وتريني من أعلى ما يحدث في هذا العالم .. أعتقد أنه إذا كان عبد الرحيم هذا قد قررالتخلي عن أذنيه واستحب الصمم ،فإن هناك أكثر من عبد الرحيم مستعدين للتخلي عن أعينهم قرفا مما يرون أمامهم .
الممتع في القصة أن عبد الرحيم هذا قد نال مبتغاه بينما جلاده لم يتقدم قيد أنملة في تحقيقه .. وربما تكون حادثة قلع الأذنين بداية لكي يكون هو نفسه عبد الرحيم آخر .
كل الحب والتقدير
|