نحن حُرمنا حتى أن نولد في فلسطين
لذلك يا أخي ويا أختي ويا أمي ويا أبي ويا ابني
لا تغادروا فلسطين فأنتم خُلقتم هناك وستبقون هناك
وسنعود بإذن الله إلى هذه الارض الطاهرة
ارجوكم لا تغادروووووووووووووووووووووووووووووا
لكل مجتهد نصيب وكيف لا وابنة فلسطين تعيش هذه القضية
بروحها وعقلها وقلبها وقلمها
فالف مبروك للحبيبة الشاعرة مقبولة عبد الحليم لهذا الديوان الرائع
والذي أدمع عيني عندما قرأت العنوان
والشكر موصول للأستاذ المتألق دائماً عادل أبو عمر
دمتم بخير
