[علاء زايد فارس]

الأخت الكريمة ، الأديبة الراقية / نصيرة تختوخ ...
نتمنى أن تكون صفحاتنا القادمة صفحات فخر وفرح وانتصارات، ونتمنى أن لا تتكرر هذه الحادثة وأن لا تؤثر على التضامن الدولي معنا...
فالله وحده يعلم كم يشعر شعبنا الفلسطيني بالألم والحزن والأسى لهذا الحادث الأول من نوعه في ربوعنا...
طبعاً يجب أن نتحمل مسؤولياتنا بكل شجاعة ، وأن نعالج الأمور بحكمة وتروي كي نضمن أن تكون هذه الحادثة الأخيرة!

شكراً لك أختي ، نعم نحن نستلهم منكم الأمل والقوة ، أنتم رصيد قضيتنا الحقيقي بعد أن أدارت الأنظمة والحكومات في هذا العالم ظهرها لقضيتنا طوال عقود...
شكراً لكم
شكراً لاهتمامكم بشؤوننا ...
ودمتم لنا مناصرين مناضلين ...

ورد وياسمين أهديه لحضرتك
من أرض فلسطين