عرض مشاركة واحدة
قديم 28 / 04 / 2011, 52 : 02 AM   رقم المشاركة : [26]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: جسد المرأة وحديث الشعراء .


عزيزتي ميساء
طرح رائع مع أنني تخلفت عن المشاركة لأسباب أنت تعرفيها جيداً
لكن بصراحة استمتعت بالمداخلات الرائعة السابقة
ولفت نظري قول جمال : سأرد عليه ولي عودة بشأن هذا الموضوع الرائع
هنا أطرح سؤال " لم تتجمل كل سيدة عند حظور كل عرس بينما في منزلها ترتدي أي شيء " و أيضا "
لم تخاف إن خدش وجهها الجميل ؟ " .. المشكلة تكمن في عمق المرأة قبل الرجل ..
الرجل ما هو إلا متلقي لقناعات كامنة داخل جسد حواء .
يا أستاذ جمال
أولاً اشتقت الى مواضيعك وثانياً هذا السؤال يظلم الكثير من النساء
فهل هناك حقاٌ نساء هكذا خارج المنزل غير داخله أم فقط في الأفلام نجد ذلك
أكون صريحة بين أخوتي !! بالنسبة لي والحمد لله أي زائر يأتيني في اي وقت
فجأة يتوقع أنني خارجة من البيت لأنني في بيتي أرتدي وكأنني خارجة من المنزل
ليس من أجل زوجي فقط بل من أجل نفسي ونفسيتي
يجب عل المرأة أن تهتم كثيراً بنفسها ولا تنسى أن تنظر الى المرآة وهي في حالة طبخ أو حتى تنظيف المنزل
إذا رأت أنها راضية عن نفسها فيكون زوجها راض عنها
الشاعر لطالما يتغزل بالنساء .. فكثير من الشعراء يتغزلون بالوطن والارض وكأننا نقرأ شعرهم عن المرأة ..
أنا أرى ليس من عيب لو اهتمت المرأة بمظهرها .. ولا يكمن جمالها فقط في لباسها ..
كثير من النساء نجدهن غير جميلات من الخارج ولكن عندما نتحدث معهن
نجد الجمال في داخلهن أطغى على جمالهن الخارجي
لي عودة مطولة لهذا الموضوع الرائع والآن اسمحي لي عزيزتي أن أغادر
دمتم بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس