رد: غزة بعيون بابلية
قد استخرت القلم والبندقية
باسمك المحفور
في ذاكرتي
أظل معتصما بغضبة الأيام
متوثباً في كل برية
وما زالت غزة تستغيث وما زال العرب ... كانوا نياماً
أما اليوم فهم بين بين .. بالنهاية غزة تستغيث والقدس تصرخ
والأقصى يبكي ونحن نسينا قضيتنا الأولى ..
قصيدة رائعة ..
شكرا ً لك أستاذي الفاضل الباحث عبد الوهاب محمد الجبوري
والخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين
لذلك ستبقى متوثباً في كل برية حتى تقول غزة كفى لقد التئم جرحي
شكرا لك أخي وبوركت .
|