رد: تمرد عصفور!
الأخت الأديبة / نادية حسين....
إن شاء الله يكون المستقبل أفضل لنا جميعاً، لقد كان الماضي قاسياً على أمتنا العربية وقضيتنا الفلسطينية...
لكن رياح التغيير ورغم أثمانها الغالية بدأت تبشرنا بحلول الربيع ...
وإلى ذلك الحين ستبقى العصافير تتمرد على أقفاصها حتى تنال الحرية ، وإن لم تنالها أجسادها ستنالها أرواحها الحرة!
لك مني كل تحية وتقدير....
|