غاليتي الرقيقة ميساء،
مهما طالت السنين نبقى في جلبات الماضي ، نستعذب استحضار ذكرياتنا حتى المؤلم منها ، انها متعة تربطنا بتاريخنا وبأناساً وضعوا بصمة على جدران قلوبنا
من لا ماض له لن يستطيع ان يسجل حاضره او يحلم بمستقبل.
مرورك يسعدني ويدثرني بمشاعر دافئة ، اشكرك من كل قلبي على مرورك
ولدموعك الغالية الصادقة كل التقدير،
كل الحب والتقدير غاليتي،
سلوى حماد