أذكر في اتفاق مكة أن فتح وحماس قد تصالحا وقد كان الفضل بذلك لخادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله
لذلك أتمنى أن يكون هذا التصالح هذه المرة يطبق على ارض الواقع دون أي خلاف
ومع ذلك أقول ربنا يهدي الجميع وألف مبروك للمصالحة .. لأننا نحن الشعب الفلسطيني المستفيد من هذا التصالح
لا نريد انقسام ولا تشرذم ولا نريد أن يستهزئ منا العدو الصهيوني
شكراً لك العزيزة ميساء لاستقبالنا في هذه الخيمة ولنعبر عن فرحتنا
