رد: جئت لأطرق على جدار الخزان!!!
لم ولن يصمت أحد عن مايجري في سورية
إلاأن لكل أُذن إعلامها الذي تحب أن تسمعه ولا تسمع لسواه
قدم إعلامنا السورية الادلة على إفتراء بعض وسائل الإعلام
لكن لا أُذن ولا عين تتابع إلا ما تشتهي نفسها الأمارة سوءا
تحية لقلمك العربي
|