شكراً عزيزتي منى كبارة
بارك الله لك هذا المجهود
ما زال هذا الملف يصرخ وينادي
أيها الابناء والأحفاد
تعبنا ونحن نحكي لكم قصصاً
فهل القيتم بها خلف ظهوركم
كنا نقول لكم القصص من حياتنا وطلبنا منكم نقلها للابناء والأحفاد
ننتظركم أحبائي لترووا لنا بعضاً من هذه القصص
لا اريد لهذا الملف أن يغلق
لا اريد لقصص أجدادانا أن تموت