أحببت أن أعيد فتح هذا الملف ولا أدري لماذا مثل هذا الملف يغلق وهو ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا
نعم القدس في الم وليل ما زال داج .... أين الأقصى في قلوبنا في تفكيرنا في همنا اليومي ؟
أين هو منا.. ماذا يعرف أبناؤنا عنه، الأقصى أول قبلة للمسلمين والمسجد الثاني
الذي أقامه سيدنا إبراهيم عليه السلام مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمكان الذي أمّ به الأنبياء.
له مكانة عظيمة في تاريخنا كمسلمين وفي عقيدتنا .. الآن وقبل الآن هو في خطر وأصوات المقدسيين المرابطين هناك تنادي بحمايته والذود عنه..
فهل من مجيب؟!!
طبعاً لا يوجد من يجيب على صرختهم
سأعيد نشر ردك استاذة هدى على مداخلتي
نعم.. القدس في ألمٍ وليلٍ داج، وقد طال ليلها واشتدت آلامها
آلامها تزداد والغدر بها يمتد وهي تستجير، ولكن لا حياة لمن تنادي
كتب جدي رحمه الله هذه القصيدة عام 1952، ولو بقي إلى اليوم على قيد الحياة ماذا كان عساه أن يضيف إلى هذه القصيدة من أبيات
والمسجد الأقصى الحبيب على مشارف الانهيار والتهويد طال كل شيء ؟؟!!!
وأنا أقول لك ايضاً لو كان جدك رحمه الله مازال يعيش في هذا الزمن الذي لا يُسمع فيه صوت وصراخ من يستجير من أجل المسجد الأقصى
ماذا كان فاعل ربما مات موتة أخرى قهرا وألماً
دمت بخير ورحم الله جدك الشيخ عمر الرافعي